![]() |
سطوع الأشياء يُغرينا بالإقتراب، نهبط
وأبيض الظنّ أننا نرتفع ~ |
أيا جائع الياسمين لأغنيات المطر وصوتكَ يشبه هدنة الغيم
ماذا انا فاعلة حين يشهقني غيابك لأرتطم في تجاويف مفقودة الحياة \..:icon20: |
جمهور الأغبياء |
الشتات الذي يجندل اللحظات
|
الذكريات العصيّة..
الصوت وتحنانه وملامح لا تُنسى لحظاتٍ لا تُقرأ إلا كما أردناها وجنون بصماته في سقف حكايتنا والكثير من الصمت والإنتظار.. |
تختلق الفوضى بي ثم تعيد ترتيبها
بــ يد تنبذ الخصام ووجه يرعى جمهرة قصائد المطر \..:34: |
ما كنّا نحسن أن نُجْمِل الجراح !
كنّا نتحسس دموع الألم قد نبالغ لكننا نعتاد ! |
تباََ لشياطين البوح إن أسرت اليك بما نويت
\..:icon20: |
الساعة الآن 10:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.