![]() |
ورغم اشتعال الذكريات إلا إن اشتعالها يزيد في البرد بردا وزمهريرا !
|
أوركيولا … كاتبة ذات حِس مُرهف ومشاعِر تُحلِّق في سمآءِ أكوان ومُفردةٍ تسمُو على ألمٍ حُزن كتبت ذات مسآءٍ " رجلٌ لايُشبهُني " وكانَ كأنّمَا خُلاصةَ تجربةٍ عبرتهَا أو رُبّما أقنعتنَا بذلك وأوردت في ذاكَ كُلّ ضميرٍ مُسّتترٍ وظاهرٍ ومتصلٍ ومنفصل وكانت كُلُّ خاطرةٍ لاتتجاوزُ السطر وما أعياها ولكنَّها لمْ تَشَأ … ومضت كَمَا مضى الأوآئل |
أستاذي عبدالله أستاذتي إيمان أستاذتي رحيل محبتي وودِّي سرّنِي أن أراكُم هُنَا |
الطريقة الوايلية ..
قريب بما يكفي يا محمد قريب من الكلمة من القلب من الماض ومتجدد كصرخة عصرية أرتديك لأتعاطى أناقتي المشتهاة كما يتعاطى المدمن جرعته الفاخرة لا أعلم ماذا يسكنني مالسر الذي يبقيني بعيدا عن الحضور والمشاركات مؤخرا لا أريد أكثر من أبقى هنا , هذا يكفي إلى الحد المستطاب هذا يكفيني بالفعل وحرفك الأخاذ يدنو من العين على الطريقة الوايلية ويأكل أجفاني بعمقه وأستزيد منك بلا توقف كرجل الصباح وهو يلتهم الأكواب والجرائد والأغاني وأسألك بصرامة غير معتادة : لماذا تلق النار في مهجتي و لاتبال ؟ لماذا تضج بي كما العطر في حفلة زفاف ؟ كيف تلقي بـ كرات المطر وتبل هذه الصحراء وتلون وجه التراب ؟ لتخرجني شهوة من رحم الطين ..! |
اقتباس:
|
عبدالله السعـــيد … دامت سعادتُه
قريبٌ جداً مِنْ القلب يُدهِشُكَ حُضوراً وتسمُو رُوحهُ لترتوي مِنْ كُلِّ طُهْرٍ في سَمَآء مُرهفُ الإحساس والإبتسامة ويتركُ عِطرهُ ليفوح في أرجآءِ المكان لمْ يرى مثلَ نفسهِ ولمْ أرى كَمَا هُو طيبةً ومحبةً ورُقِي أحترمهُ جداً واشتاقهُ حِينَ غياب |
ياااه يا محمد
اعدتني إلى البدايات برغم اني تركت المنتديات بعدك بسنه كان وداعي الأخير _ بعد أن عشت في هذا العالم ٣ سنوات فقط _ في ٢٠٠٥/٥م حتى وصلت أبعاد أدبية ولا اذكر سوى فواتير الهاتف التي كانت تصل إلى ٢٠٠٠ريال واحيان ٣٠٠٠ريال كان الانترنت جريمه هههه سرد جميل ياغالي تبارك الرحمن بحثت عن موجه توصلني بذكريات ذالك الوقت ولكن التشويش كان عاليا جدا اذكر اول دخولي كان في شات سيمفونيات لولي وكنت احب المساجلات الشعريه على الشات حتى وصلتني دعوة للمشاركه في المنتدى نفسه كنت لا أعلم حتى كيفية التسجيل ولكن طلبت من صاحب الدعوة التسجيل عني فطلب المعرف لا أعلم لما اخترت يومها اسم جــــاد هكذا بأربع شرطات قد تكون لي عوده لمشاركتك هذا التشويش شكرا للوقت الجميل الذي منحتنى اياه في هذه الصفحه |
سقى الله أياما خوالي ..
لا زال عطر رياحينها عالقا بالروح واليوم كثيرا مانبكي على أطلال ذكراها ! |
الساعة الآن 12:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.