|
سعيد الموسى
و عودة المتنفس و الرئة معا، : شهيق و زفير تناقضات الهم و الفرح شاعرية فذة رقراقة كطبع إنساني نبيل قريب في سموه، و بعيد بعفته. : كل الشكر و التقدير على صفحتك/ضوئك. دمت بخير و عافية. |
يتبهلل فوادي برؤياه
لي من قلط واثنى التحيّه أبرا له وكفي بيمناه وارضف وأرحب بـ أريحيّه من خاطري.. ينساق معناه في شف ...مقرون اللّحيّه آعكف له عوده منقّاه تبنّ...بارياحٍ شذيّه وآدن له مـ البن شقراه محموسه بكيف هرريّه هذاك لي ماحد يسواه في قلبي..ولامن وبيّه #أنغام_الخلود |
اقتباس:
المتصفح ليس لي بل للجميع ربما أكتب فيه كثيراً ويظن الأحبة أنه شخصي بينما هو متنفس للجميع .. . . ممنون كرمك وثنائك وطيبتك ربي يسعدك ووالله مازادني إلا شرف شكراً وأكثر |
أسمع قصيدة عتب للبدر ، يقول :
سلامة رماحك اللي جرحها غالي ... طعنتني غاضب لين أنكسر رمحك لو قلت لي كان أجرح حالي بحالي ... لا عاش قلبٍ جزع وارتاع من جرحك # ______ ماألذّ العتب عندما يكون هكذا ، عندما يكون المحب فارس وأمير وشاعر يكون العتب بهذه العظمة ، أغرب شاعر قرأت له ورب الكعبة هو البدر إذ أنه إنسان قبل أن يكون شاعر ولكنه لايشبهنا لاأعلم ماهي روح البدر حتى لو كان إنساناً مثلنا ولكن مستحيل أن تكون روحه مثلنا عندما تقرأ للبدر غزل أو عتب أو فراق أو مدح تستعجب ! تشعر أن روحه مائية ، شفافة بلا لون ! حيّة كالماء ، والماء حياة . روحه ماء عطر حتى ليست ماء كبقية أي ماء آخر ! كنت أتحدث يوماً مع صديق على الجوال في نقاش عن البدر ، ثم شعرت أنني أطلت فقلت له أعتذر منك ، شيئين عندما أتحدث عنهما لاأسكت البدر والشعر ، كلاهما أسرِف في الحديث عنهما ! |
فيني نهار وليل .. وافراح واحزان*
اضحك ودمعي حايرٍ وسط عيني .. خالد الفيصل . |
قلت أغني ..
يمكن أسلى! يمكن أنسى .. يمكن أسهى! قلت أغني! يمكن الحزن يتلّون! والفرح فيه يتكوّن! آه مااقسى الأغاني ! يوم تسرف بالأماني! |
يا سيدة حلو الطبايع والوصوف يا باشة الترفات من بدو وحضر : أنا لـ غيرك كن عيني ما تشوف ما غيرك أحدٍ فـ البشر يملا النظر ..! |
_______
* كِل ماقلت : أكتبك داخلي طفل .. إرتبك ! |
| الساعة الآن 08:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.