![]() |
- الصمت ، سلاح ذو حدين .. والإبتسامة كذلك . |
اقتباس:
؛ ؛ اعتقتني،، من رتابة موعدي وتأملت ،،،أن أتألّم،، لألتئم حتى أصل الى آخرها بها،، بغيرها أنا كائن،،، وسأكون نسيت (( شيطنة)) تلك المغرمة في قيدها،،، أطلقتها سحراً ونسيم هوائها يرجع الأرواح لأجسادها،،، (( بعيونها الشّيطنة صارت من الّسّنة،،،،،،، العين هذي (أنا ) والعين (ذي )عيني،،)) ؛ دعوتها لتعود،،، ودعوت لها في بركة صدري،،، وآمالي وأملي يا أمل لم تعلم من أعتقتني ان ريحانها من معطفي وأيدلوجيتها من صنعي ذهبت كالريح ومرت مرور الخصام،، أما أنتِ يا أثيري سأعلمك وسأعلنك ملكة وقالباً تصنع من الحور قليلاً من الخوض واللعب لايضر مارسي طغيانك واخلطيه بالسكر وانتعشي بجنونك حتى نعقل،، والتهمي القمر وألعق الشمس هكذا أفضل،،، وداعا يا أولي وأهلاً بآخري ؛ ؛ : زايد.. : |
يُقتل الليل
بإنتسابه الي الضوء الذي كثيرا مايكون أشد نوراََ من الحكمة \..:icon20: |
- إن من البيان لـ سحر . . |
صباح الورد ...
ثلاثة مشاعر... بسيطةٌ لكنّها غامرةٌ بقوّة، تحكّمتْ في حياتي: اللّهفة للحبّ، البحث عن المعرفة، والشّفقة الّتي لا تطاق لمعاناة البشر. هذه المشاعر، مثل العواصف العظيمة، عصفتْ بي هنا وهناك، في مسارٍ صعب المراس، على محيطٍ عميقٍ من الكرب، يصل إلى حافّة اليأس البعيدة. سعيتُ للحبّ، أوّلًا، لأنّه يأتي بالبهجة الشّديدة - والبهجة شيءٌ عظيمٌ لدرجة أنّني مستعدٌّ أن أضحّي بباقي عمري من أجل ساعاتٍ قليلةٍ من هذه السّعادة! سعيتُ إليه، ثانيًا، لأنّه يخفّف الوحدة – هذه الوحدة الشّنيعة الّتي تجعل الوعي المرتعش للشّخص ينظر من على حافّة العالم إلى الجحيم البارد المبهم الخالي من الحياة. سعيتُ إليه، أخيرًا، لأنّه بالتّوحّد مع الحبّ رأيت، بصورةٍ صوفيّةٍ، الرّؤية المتنبّئة للجنّة الّتي تخيّلها القديسّون والشّعراء. هذا ما كنت أسعى إليه، وبرغم أنّه ربّما يبدو جيّدًا جدًّا بالنّسبة لحياةٍ بشريّة، هذا هو ما وجدته، أخيرًا. بشغفٍ مساوٍ سعيتُ إلى المعرفة. تمنّيت أن أفهم قلوب البشر، تمنّيت أن أعرف لماذا تلمع النّجوم. وحاولتُ أن أدرك القوّة الفيثاغورثيّة الّتي تسيطر فيها الأرقام على تدفّق الأشياء. قليلٌ من هذا، وليس الكثير، استطعتُ أن أحقّقه. الحبّ والمعرفة، بحسب ما كانا ممكنين، قاداني إلى أعلى في السّماء. و الشّفقة دائمًا ما أعادتني ثانيةً إلى الأرض. أصداء أصوات البكاء من الألم تتردّد في قلبي، الأطفال في المجاعات، الضّحايا الّذين يُعَذّبون بواسطة الظّالمين، العجائز والعاجزين الّذين يعتبرهم أولادهم عبئًا مكروهًا، والعالم الكامل من الوحدة، والفقر، والألم، كلّ هذا يسخر ممّا يجب أن تكون عليه الحياة البشريّة. أنا أتوق إلى تخفيف الشّرّ، و أحاول، لكنّي لا أستطيع، لوحدي. هذه هي حياتي، وأراها تستحقّ أن تُعاش * برتراند راسل |
؛ ؛ السابعة مساءً،، وقهوة السابعة : تعيد للمخ الذي (( تهكّر )) صباحا،، خلاياه،،، ( يوشوش) الفنجان لي ويقول: لاتلتهمني بعد القهوة الموسيقى،، القهوة،، معطفها عوامل الصبر على هذه الحياة النتنة،، التي تخلو من الأصدقاء يوجد صديق بلا صداقة وانا والله اعتزلت المحيط واحتجت الى نفسي فوجدتها ملتوي هذا المساء ،،، يذكرني بأناس مروا في هذه الذاكرة المليئة بالاتربة ،،، هناك اشياء تحيا بعد الموت وأشياء تموت وهي احياء تذكرت صديقا لايصدأ ويهزم الزمن ،،، وجه ارى فيه وجهي وأطفالي ؛ ؛ كيف ابنسى غيابك دامك الذاكرة كيف أبهجر مكان وانت كل المكان ؛ وجه أطهر من الما ،، يشبه المغفرة وجه بآخر ضياعه يشعرك بالامان : لو تمون المشاعر ،،تفقد السيطرة وتعرف ان النتيجة تسبق الامتحان : كنت أحسب الليالي كلّها مقمرة الزمن باتزانه،، يقلب الاتزان ؛ زايد ؛ : زايد.. : |
شاهدتُ السخافات وإلتزمت الصمت أليس هذا ما يُسمى بالجريمة …؟ |
في غمرةٍ ما،شعرتُ بمدى تفاهتي،أدركتُ حينها أني أنانية جدا أنانية إلى الحد الذي نسيت فيه نفسي،فأسرفتُ كثييرا في إبداء مشاعري لك،كما أسرفت أنت، بالرغم من أن الشخص الوحيد الذي يستحق منكَ هذا هو زوجتك
|
الساعة الآن 08:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.