![]() |
رحلت والهم فيني ما ينعد / تركتني وناديت تكفى وينك زحمة شعور بداخلي مالها حد / وينك تعال أحتاجها يدينك أنا وحيدة وما معي أية أحد / كل الذي أحتاج نظرة عينك |
الاسئلة
كثيرة ..كيف انت ؟
قريبة .. أين كنت؟ |
تشيخ عناوينهم / لاتموت
وأسماؤهم / غارة حاطفة |
و كُل فاتنة هي دانة .. في قلب حبيبها
|
موفون بالعزلِ .. والجدرانُ ترمُقنا
من مشرقِ الشمسِ حتى يأتيَ الفجرُ أرواحنا لم تعدْ كالأمسِ باسمةً وأتعب النفسَ .. هذا العزلُ والحجْرُ |
يُقتل الليل
بإنتسابه الي الضوء الذي كثيرا مايكون أشد نوراََ من الحكمة \..:34: |
اقتباس:
والإجابات قاتلة ! تختزلين الحكمة في كلمتين اشتقت جدا لأقراك |
؛ ؛ يومئذٍ كنا ،،، ندمع الضوء ونسافر على اصابعنا،، نحو لانهاية حتى نجمع عظماءًَنا،، وعظامنا ندفنها بالبحر لتكون احفورة جيدة لدراسة آلامنا ونعود ،، من الغد وصلنا الى الآن،،، قبل الآن عندما كانت الارواح - ان كنا نؤمن بالروح- هشة ،، مهشمة تتلو اغنية الصدأ الوحيدة كتابة الطلاسم هواية المجانين ونعبث بأحرف الرواية الأخيرة ونعيد صياغة الخاتمة وينتصر الشر،،،! لاسبيل ياصديقتي كان ايماننا يعمينا ؛ (( لاتردين الرسايل،،،،،،ايش اسوي بالورق،،،،)) ؛ ورقة واحدة مقدسة فيها صورتك عندما أقبّلك وأقْبلك،،، وأقلّبك،، ذات اليمين وذات الشمال،،،،، ابدئي بقصة لاتنتهي قبل نهايتنا اني اريد قلب طاولة العشاء الأخير ؛ انتهى ؛ نقطة ؛ : زايد.. : |
الساعة الآن 12:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.