![]() |
.
.لا أعلم يا صديقي.. متى سينتهي هذا الفيلم المأساوي.؟ |
آه يا بيروت.. يا جميع نداءات المحبين.. يا كل قصائد الشعراء.. كيف رموكِ بليلٍ غادر؟ و كيف أصبحتِ اليوم؟ . . . مثلي.. محطمة ؟ و مثلكِ يرفض الموت! http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...82b397a884.jpg |
القلب الذي له أكثر من قِبلة
محراب آثم مثله مثل المستنقع وإن نمت حوله الزهور الجميلة \..:icon20: |
.
.. لا تسألوني كيف للضوء أن يخترق آمالنا المدفونة |
ربي لن يتركني ..
سيكون معي دائما |
اقسى شعور .. ان تكون ضعيفاً
لا قدرة لك أن تبوح مافي داخلك وان الأوراق جزعت ولم تجعل اليد تكتب |
انا خائفة .. دثروني يا اوراقي
|
؛ ؛ جبين يتلعثم،، وشفتان مقدستان،،جرّحتهما الذكرى القريبة نيروز ،، من الوهم طلاسم من الأرق اندفاعي للهوس اصدق من ايماني أنا مرتبك صحيح ،، ولكن أحمل في جوفي معادلة تشبه نسبية انشتاين بعد الموت ،، يدرك الجميع انه قدر غبي ،، وأمل عقيم الوهج ،، لايتوهّج داخله ،، اشتياق لكن مكلوم استهتر الحزن بمعطفها الفضي لاحول ولاقوة ،،، للنجوى والنجاة اني ألمس رئتيها وتريد رئةً ثالثة بدل قلبها لأنها لاتريد الحب تريد ان تتنفس : ؛ : زايد.. : |
الساعة الآن 06:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.