![]() |
يكفي أنّها تُريد!
الإرادة مصلُ الحياة .. كما اللاءات على لسان متردّد نتأرجح في غدوّنا يقين وفي رَواحنا ألف شكٍّ مُبين الإختناق الحقيق هو الذي لقّننا درس التنفّس والرئةُ براءٌ من وزر الأنفاس أُكسجيننا هنا في رأس الأصابع ولذلك نبتر الوريد حين نيأس~ |
تساقطت اوراقنا قبل ان يتعاقب على ايامنا فصل الخريف
اصاب الشتاء العروق قبل ان تاخذ قسطها دفئا من شمس الصيف ! اما الربيع حلم ذبل فينا قبل ان نستيقظ منه ! |
كنتُ كلّما ناداني أحدهم بثبات أبتسم،وأردد سرّاً آميين..
لأنّي.. كنتُ أرجو أن يظهر الثّبات جليًّا في شخصيّتي،في انفعالي،في تقاسيم وجهي،في كلّ شيءٍ يمتّ صلةً بي ، أنا ممتنةٌ جدّاً لكلّ من يستمرّ في مناداتي ب ثبات |
لا أعلم السر الكامن الذي يدفع تلك الأوهام للتعملق .. بل ما وراء ذلك النصب والترقب .. عندما نقف على حافة أنفاسنا ننتظر من لا يجيء؟
|
.
. . . اترانا كنا يوم انغاما تترنم مع وتر؟ ام تفاصيل الوجد تاهت بنا وضاقت بها السبل..؟ . كيف للحياة أن تبدو صاخبه والأزمات تدور بخطاها على عجل...؟ . كيف للصمت أن يثني الحنين عن غصنه ويقطع دابر الحديث مع الخطر..؟ . اتراني كنت أبحث عن ظلك في ليل عقيم معتم لا نور فيه ولا سهر؟ . ام كان القلب يبكي ذات صدفة عند التقاء العين بالعين عند عناقيد العنب ؟ . تحدث قل انطق . هل ما زالت أحلامنا جافه تحت غيوم المطر |
المرأة الشَّاعرة مثل الزَّهرة العَطِرة !!
|
[ الصَبْـرُ ]: جَمْرةٌ عَلَى جَبيْنكَ
إما تُحِرقك أو تُطِفيها بِـ عَرَقك! |
[ الصَبْـرُ ] سِجنٌ ومفتَاحهُ مِـنْـهُ !
|
الساعة الآن 04:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.