![]() |
في مهمة محفوفة بالمخاطر
عرضت الذاكرة مشهد من ملفاتها القديمة على شاشتها فالكتابة على الهواء مثل البحر الذي نسي أصدافه وراح يبحث للصياد عن طُعم لأسماكه \..:35: |
تتصدر صورتها الصحف اليومية و تصبح حديث الناس
يطاردها الفضول من الجميع حولها حتى أدركوا خطورتها على كل ما سبقها من ألاعيب أنثوية .. \..:icon20: |
وعند المساء
أجلب معك الحكايا والموسيقى زاداََ لليلته أكمل مسيرة أعياده خذ بيده حتى لا يُصنف في عداد المفقودين \..:34: |
على غير عادته أتى هذا الصباح غريباََ كما لو كان أكثر قرباََ منك
لذا لن أعصب رأس الواقع بغروب الشمس معك سأجعل الشروق مخيماََ على أرض حياتي صباح ميسور بما أشتهيه وكأنه يراسلني بحواس ضوئه \..:icon20: |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...0a26fe76e9.gif
عيناك عابثتان في صمتي كالشعاع المنتهي عند الغروب ووقع الثواني قد تحدى الانتظار تفجران الشغف في قيد الحصار اخشاهما .. وأفر من موج الحنين اليهما لأكون لوناََ في مفاتيح النهار \..:icon20: |
الليلة سأنحر فنون الحكايا
حتى لا يخدعني الظلام صوب مخدع الشوك فراشه لن أبيعك سكناََ .. وبيتاََ .. وعمراََ \..:icon20: |
لم أولد يوما في مدينتك لتشكل لي أهمية تذكر
\\ ما الذي يعلو الذهب قيمة ويفوق الماس ثمنا ؟ قلت الصديق الوفي ومن اعظم من ذلك ؟ أجبت : الأم \\ أشواك الصبار الوحيدة التي لا تخشي الاحزان لذا استوطنت المقابر \..:icon20: |
أورد الصباح وصيته التي اختلسها من آياته الكبرى :
أحذروا من الطفرة في مسلك الضوء حتى لا يُدنس منبتي \..:34: |
الساعة الآن 12:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.