![]() |
يوما ما
ستقتلع الريح البراقع والوجوه المستعارة وتنجلي الحقيقة |
كنت قد أرسلت إليكِ طائرَ قلبي
أن آتي إليَّ أنتِ، وقصركِ، وأشياؤكِ الجميلة، وعرشكِ، وقوارير عطركِ، آتي إليَّ، فقد فرشت لكِ بساطاً من مرايا الماء أرفعي عن ساقيكِ فستانكِ الجميل، ودعي الخطوات منكِ تطأ ضلوعي حافية القدمين. |
شتاتك يصنع من نفسي عطراََ مجانياََ يجوب كونك بما يُسقط المسافة والزمن
\..:icon20: |
قُلْ لي كيف أغدو لصّاً
أتسلل من نافذةٍ خلفية، واسرقها، واجعلها تبحث عنها تَدُوخُ، وتدوخ، وتدوخ تطوي بساطَ الأرضِ، وتأتي إليَّ قائلةً : هاتني إني أحتاج إليَّ !! |
؛ ؛ فكرة ،، الإنتماء لضلع آخر الفكرة الأزلية الأكثر رعباً ،،، بينما تقطن نفسك وترى بشفيتك،، ثمة وجه معدني لاتجوز قراءته البارحة طرقت باب رأسي وتعاطيت بعض افكاري المتينة لماذا ،، لاتسير الشبابيك حسب مانطمح؟ لماذا نحن سائرون الى الوقوف،،؟ مابال أقوام سكنوا هذا الفؤآد ونبتوا كبطين أوسط،،؟ سألتُ جيراني عن موقع بيتي فدلوني عليك،،؟ الجنوب خطف جميع الجهات فلا ارى شمالاً هناك في عروقي دم مقدس،، يحمل أضلاعك سألتُ تلك الجبلية لماذا أنتِ،،؟! قالت لماذا انت،،؟! ؛ : زايد.. : |
"سيعودون، بعد أن يعرفوك حقًا،
ويدركوا قيمتك، وتُبدِي لهم الأيام من أنت، أنت الذي ترفّعت بصمت، وحفظت المودّة، ولم تفجر بالخصومة، وعاملتهم بنُبل أخلاقك لا بدناءة أفعالهم ، سيعودون، لكن حينها .. لن تعود أنت كما كنت، ولا تريد شيئًا إلا أن يكونوا بخير، لكن بعيدًا عنك." |
ـ أنا لا أُغادرُ أولاً
ولا أُفلتُ يدي أولاً أدَعُ للآخرين شرفَ المُبادرة غير أنّي أحرِصُ ألّا يجدني أحدُهم فيما لو عاد ! ـ عندما تريدون الرحيل ..ارحلوا .. لكن لا تعودوا أبداً كونوا للرحيل أوفياء لعلنا نكون أيضاً لنسيانكم مخلصين! |
اَقسى لحَظات الوَداع ..
قُبلة على جبين ميت قَبل اَن يدفن* |
الساعة الآن 01:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.