![]() |
ﻻ ﺯِﻟﺖُ ﺃُﺟﻴﺪُ ﺍﻟﺘّﺸَﺒُﺚَ ﺑِﺤَﺒﻞٍ ﻣﻦ ﻣﺎﺀ، ﺗﺪَﻟَّﻰ ﺧﻴﻔﺔً ﻣِﻦ ﺃﻛَﻒِّ ﻏَﻴﻤﺔ
ﺃُﺳﺎﺑِﻖُ ﺣَﺒَّﺎﺗِﻪِ؛ ﻭﺍﻟﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﻓَﻤﻲ ﻗَﻄﺮﺍﺕٍ ﺃﻏﺺُّ ﺑِﺒَﻌﻀِﻬﺎ؛ ﻭﺃﻧﺠﻮ ﺑﺎﻵﺧَﺮ، ﻛَﺂﺧِﺮِ ﺣَﻆٍّ ﻣِﻦَ ﺍﻟﺰّﻓَﺮﺍﺕ |
.
. منذ تلك النهاية ومسرح الحياة مغلق حتى إشعار اخر |
: : إنّ بعض الظنّ "اسم" !. |
فرحت
[أنت].. فضحكت ]أنا[ . . . رند |
قصائد البدر طرف ثالث في كل قصة حب ..؟! |
: : ربّما أنّكِ كـ "ربّما"، بـ شدّتها ّ. |
تمضي بنا الأيام تاركة على أرصفة الذكريات بقايا ذكرى كأوراق شجرة تعبث بها الرياح بمساء ليل عاصف ...!
|
الزجاج المتناثر أكثر تلأْلأً. |
الساعة الآن 11:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.