|
اقتباس:
جمييلة كغيمة 👍 |
.
. لم نَفِر يَاليل ، لازلنا نتشبثُ أكثر بالكوابيس ! |
.
. الْلّيْل سرير العقول وَوحدي مَجنوناً رأسهُ مِن حجر.. مجنونٌ يَقفُ في مُتصف الطريق ، النجوم تضحك بما يبدو عليه.. لا بِما شعر ! |
مع الفجر
سالت تكبيرات الضوء تجمع من المآذن ما يكفي لأسمك وكي يطمئن الليل هذا أوان سطوعه .. \..:icon20: |
.
جَاءَ اللَّيْل وهَذهِ يَده، تَربُت طَمْأَنةً على كَتِف السَّماء. |
ماذا أجيب
الليل البهيم وهو يتلفت يمنة ويسرة باحثاً عنك مستوحشاً [غربة روح] . . . ر ن د |
وما نابها غير حسرة احتشد بها القلب حتى اصبحت كالغصة التي تقطع الانفاس ...
وتبدو للناظر ضاحكة بلا شعور ! |
: : رحابةُ الفكر مِن رحابه الخُلُق ، لا يمكن لأحدهما العيش دون الآخر. |
| الساعة الآن 10:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.