|
لو ... هربت .. من الأماكن ... ماهربت .. من الحنين والغياب .. أحيان .. نوع .. من الحضور .. المحترم دام أشوفك .. بالورق .. والليل .. والشعر الحزين ليه .. أقول .. (( أبطيت غايب )) .. ياعساني .. ماانحرم لو عرفت .. اشلون حالي .. كان ..بآخر .. ليلتين كان .. قلت أن الهرم .. لوطاح .. مايبقى .. هرم .. ؟! |
عاد رح فهّم اللي مابعد فهم ..//.. كيف عز النفوس وكيف حقرانها http://www.7looo.com/uploader//uploa...ccb9d8b7af.gif |
اقتباس:
|
مستبدة .. تغزو أحلى مافي الثواني !
|
،
صباح الحنين ، ودمع الغريب اللي يحن لاوطانه ، صباحم راحة بآل ، |
مساء الورد
أحبكِ,,
تلك الكلمة بسيطة الحروف ,, سمفنوية المعنى ,, ما أن تنطقها ,, حتى يخفق قلبي خفقا راقيا ,, يتفتق الورد الأحمر على وجنتايا .. و يتصبب جبيني عطرا .. و أتعرق طيبا ,, فيحطّ على كتفي عندليب ينشد لي قصائد الهوى .. أحبكِ ,, تصبّ بمسمعي كلحن طربي .. كأهازيج خجولة .. فتغدو حروفي سكرى ,, بنيبذ عشقكَ ,, تتهادى في نشوة عارمة ... فينبت الزهر على شفتاي ,, و ننعم بوقت ساحر مشبع بالحب ! |
هُنا
كثيرًا ما تُغنّي السّماءَ قصائدَ حَزينةْ ! المَطرُ يا أمّي يُتعبُ شوارعَ هذهِ المدينةْ يكمّمُ أفواهَ الكلامْ المارّة لا يبتسِمُون.. والمساحاتُ ضجرةْ كثيرٌ من الغبن.. والنّجوى كُتُبِي تملّنِي.. وأصَابعِي رغمًا عنّي تتموسقُ بحرًا حزينْ ! أنا أهربُ من الشّعرِ وأمزّقُ وجهَ المرَايا وأتعثّرُ حتّى أنام.. ولا أغفو ! |
،
هناك أشياء عندما تحدث تجرّ الفرح الى قلبك رغم أنف التعاسة ، تمامًا مثل حضورك. . . ، |
| الساعة الآن 09:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.