![]() |
اقتباس:
كيف تهز خصرها ... في الوقت الذي يجب أن تندب حظها ... لأن الرجل الذي تحبه ... مات ! مات و هو يغني : ظلموه فعلتها امرأة ... رقصت على أغنية ( قارئة الفنجان ) فخسرت الرجل الذي لا يحبها ... عندما قلبَت فنجانه القارئة ... لم تدرك بأنه هو المارد ... الذي جعل الحلم وقيعة ... الذي استفاقت النسوة على صوته و هو ينتزع اعترافاً ذكورياً عن لسانِ كلهِم : بحلم بيك أنا بحلم بيك ... و تاني تاني تاني ... راجعين أنا ... و البقية لا تأتي ... الحدث الجلل أن تسمع العندليب و أنت طفل ... و يبني داخلك مدينة فاضلة ... لكنها مدينة بلا بوابة ... و كلما بلغت في الحب عتيا ... اكتشفت أن الفضيلة في ألا تحب و أن تسمع لعبد الحليم ... لأنه عبدالحليم ... لا لتسرق منه ( كوبليه ) و تشتري وردة و تدندن لحبيبتك : أول مرة تحب يا ألبي ! عبده كان عارف إنه لا هي أول مرة و لا حتكون آخر مرة ... لكنها الفكرة ... أن يكون حليم ثالثكما ... بل أولكما ... بل هو سبقما قبل أن تبدأ قصتكما ... حبيبها ؟ سؤال كيدي عظيم ... و الإجابة خيانة عظمى ! لستَ وحدكَ حبيبها ... ... حبيبها مات ... و الآخر استلّ قلمه و كتب أغنية غنَّتها هيفاء وهبي و نقّحتها أليسا بصوتها الذي يعيد لصوتي النشاز الأمل ... بأن أصبح مغنية مغمورة يسمعني حبيبي الأصم ! كان ( حلو و كدّاب ) و كان ( كدبك حلو ) ... أعتقد أن ( ميادة بسيليس ) كانت ترد على ادعاء حليم ... في النهاية كلاهما أصدق مَن كذب في تلك الحقبة ... |
.
قاسٍ اللَّيْل، يُرتب الأحلام يُقَوم الطقوس الهَشة، ويُجنبُك الصَدع ثُم يُأرجحك على حافة الحقيقة. |
كان كل شيء على ما يُرام قبل أن يكتُب ..! |
اقتباس:
فأصبح كل شيء على ما يُغام !. |
يا تَعب الكتابة في وجعٍ ما
نحتاجُ ممحاةٍ ما ، بطريقةٍ ماء !. |
بينما كان الجميع ينتظرون سقوط الثمرة ... كانت يدي الغصن .
|
.
ولو أنّ هَذه الشَّمس تَصيرُ جَيدة! |
ضوء النهار كفيل بكشف ماكان مخفيا
تحت أستار الظلام . . . رند القحطاني |
الساعة الآن 10:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.