![]() |
لا زالت رهبة (عرفة) لا تقارن بأي يوم..
و في داخلي طفل يتساءل... يا رب أنا واحد من ملايين.. فلا تكسر دعائي 🌹 |
: : ليلة العيد : طفلةٌ "تحَنّي" يديها. |
؛ ؛ العيد حتى الذي تخلوا عن العيد العيد لم يتركهم جميل هذا العيد.. لأن الأطفال ينتشرون به .. ولكن..!! : هذا المتنبي ...مجنون ووقح أحيانا فتح الباب على مصراعيه للمتشائمين .. وَوَسم العيد بالحزن ... النخبة عندما يسمع (عيد..!) حتماً سيردد: : ( عيدٌ ) بأية عيد حالٍ عدتَ ياعيدُ بِما مَضى أَم بِأَمرٍ فيكَ تَجديدُ : أَمّا الأَحِبَّةُ فَالبَيداءُ دونَهُمُ فَلَيتَ دونَكَ بيداً دونَها بي : ما كُنتُ أَحسَبُني أَحيا إِلى زَمَنٍ يُسيءُ بي فيهِ كَلبٌ وَهوَ مَحمودُ ؛ : زايد.. : |
: عندما أفتح هذا المتصفّح الأثير . أجد خُطى وآثار الكثير من الأحبّة ، بعضهم لا زال موجودًا وبعضهم رحل .. سواءً كان هذا الرحيل بسببٍ دنيوي أو .. . عمومًا للكل دعواتٌ بأن يكون بخير وفي نعيمٍ دائم ؛ سواءً اجتمعنا معه أم لم نجتمع. 🌹 |
اقتباس:
: -09-7-2006, 09:02 pm فعلاً .. في مثل هذا اليوم قبل 16 عاماً وُلِد هذا المتصفح الذي لافضل فيه لأحدٍ دون الآخر ، غير أنّ مافي القلوب من زفرات كانت وقوده .. أتُراه سبق تويتر بفكرة الومضات التي لاترتقي لكمال الخاطرة ولاتنقص عن القَبَس ! ربما. |
يستبقنا الوقت و لا نسبقه..
الآن.. تمر السنوات كالثواني.. و لا نشعر إلا بذاك الشعر الأبيض! هل فعلا مرت كل هذه السنوات؟ |
… … أصابعنا ذِكرى ع جبينِ الدَهر ! . |
_ هذا المتصفح منذ سنوات وهو ثمين ، لدرجة أنني أعتبر المشاركة فيه " مغامرة " عندما تقرأ للمبدعين إما أن تأتي بشيء لم يأتون به أو تقرأ وتستمتع .. لذا " أحب أن أدع البستان بستان " - ومابين الأقواس رسالة ! |
الساعة الآن 01:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.