|
ﻭﻫﻞ ﺳﻮﺍﻙ ﺭﺑﻴﻊ ﻳﻀﺞ ﻋﻄﺮﺍ ﺗﺨﺘﺎﻝ ﺑﻪ ﺍﻟﻌﺼﺎﻓﻴﺮ ﻭ ﺍﻟﻴﺎﺳﻤﻴﻦ
ﻭ ﺗﻌﺎﻧﻖ ﻧﻔﺤﺎﺕ ﺧﻔﻘﺎﺗﻪ ﺃﻭﺭﺩﺓ ﺍﻟﻌﺸﻖ ﺍﻟﻤﻤﺘﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺿﻔﺎﻑ ﻋﻤﺮﻱ .. ﻣﻦ ﻟﺤﻈﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﻧَﻈﺮﺗَﻴﻦ ﻣﻦ ﺭﺍﺣَﺘﻴﻦ ﻓﺤﺴﺐ ﻳﺒﺘﺪﺉُ ﺍﻟﻜﻮﻥ |
ﻣﻦ ﻟﺤﻈﺘﻴﻦ
ﻣﻦ ﻧَﻈﺮﺗَﻴﻦ ﻣﻦ ﺭﺍﺣَﺘﻴﻦ ﻓﺤﺴﺐ ﻳﺒﺘﺪﺉُ ﺍﻟﻜﻮﻥ وحين تمتليء بهم أمسياتي ذات جرأة تشبهكَ أدرك أن لملامحي وهج الأنوثة \..:35: |
وحين تمتليء بهم أمسياتي ذات جرأة تشبهكَ
أدرك أن لملامحي وهج الأنوثة فيتوضئ ثغري من زمزم أنفاسك و يفتر خفق روحي مستبشرا برسول عينيك و وحي هواك... |
فيتوضئ ثغري من زمزم أنفاسك
و يفتر خفق روحي مستبشرا برسول عينيك و وحي هواك... لي في مداك حرية العشق وقبضتين من ماء ادخرهما في ضفافكَ أشرعة وأرقم السواحل التي تحمل عودتي من أمواج أنتعلت الرذاذ إحتلالاََ \..:35: |
ﻟﻲ ﻓﻲ ﻣﺪﺍﻙ
ﺣﺮﻳﺔ ﺍﻟﻌﺸﻖ ﻭﻗﺒﻀﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﻣﺎﺀ ﺍﺩﺧﺮﻫﻤﺎ ﻓﻲ ﺿﻔﺎﻓﻚَ ﺃﺷﺮﻋﺔ ﻭﺃﺭﻗﻢ ﺍﻟﺴﻮﺍﺣﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﻤﻞ ﻋﻮﺩﺗﻲ ﻣﻦ ﺃﻣﻮﺍﺝ ﺃﻧﺘﻌﻠﺖ ﺍﻟﺮﺫﺍﺫ ﺇﺣﺘﻼﻻََ ﻳَﺘﻼﺷﻰ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﺑﺮِﻣﺘّﻪ ﻟﺘﻐﺪﻭ ﻋﻴﻨﺎﻱ ﻻ ﺗﻠﻤﺢ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﺘﺪﺍﺩ ﺍﻷﻓﻖ ﺇﻟّﺎ ﻣﻼﻣﺢ ﻭﺟﻬﻚ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ |
ﻳَﺘﻼﺷﻰ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﺑﺮِﻣﺘّﻪ
ﻟﺘﻐﺪﻭ ﻋﻴﻨﺎﻱ ﻻ ﺗﻠﻤﺢ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﺘﺪﺍﺩ ﺍﻷﻓﻖ ﺇﻟّﺎ ﻣﻼﻣﺢ ﻭﺟﻬﻚ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ ولا... |
ولا...
ولا تنتهي من كتابة قصيدتي إلا وهبتك أجر كل حرف سلبني وأهداكَ قميص يوسف !! \..:icon20: |
ووهبتك كل حرف كـ غيمة وارفة الهطول فكيف لا أحبك وأنت من يزرع الفرح في منتصف وريدي..!؟ |
| الساعة الآن 04:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.