![]() |
/ حقيقة / حين لا أكتب انا اذبل ... بل امرض . والله |
كتبتُ ذات مرة..
أجيد الاختباء جيداً فالبحث عني أشبه بمتاهة وأنت رجل سريع الملل . . . لاتبحث عني..! حين يضيق بي المخبأ سأفتح الباب سأسرق أول نسمة هواء وأخبئُها في صدري سأقبّل أول شعاع شمس يلامس وجهي سأجلس في الخارج أنتظرك كرسيك الفارغ أمامي وقدح الأسبريسو خاصتك أمامه . . لا تتأخر كي لايبرد ويبرد اللقاء والمشاعر والشِعر . . الـ شِّـ عـ ر تلك الحلوى التي نتقاسمها في كل لقاء معه لا نشعر بمرارة الحياة بل نُحاصر تلك المرارة في حروفه ونحيلها أشطراً.. لتولد .. قصيدة ..! ألم أُخبرك بأنني حين وُلدت وُلدت قصيدة في الجانب الآخر من العالم ! مازلت أبحث عنها لم نلتق بعد ! يُقال بأنها لديك هل سأقرأُها يوماً ؟! |
لا تكثر الدوس ع خلانك يملّونك
(لانته ولدهم ولا صغيرٍ طفلٍ يربّونك) |
اقتباس:
شكرا جزيلا لهذا كله ياجليلة، ربما في ذلك سلوى، بيد أنها لاتطول إن وقف القلم. |
اقتباس:
لا شيء يوقف النهر الجاري |
•
كلما مر الوقت مسرعاً أفقد أحداً ما .. ! |
جِيد الزجاجة وعنقود مطر لن يهذي بها سوى الكئيب المضيء قمره،، يتنفس إن كتب، وذاك العنق يجف سريعا |
.
يَاا رَبّ كُل عَقل وخَاطرٌ، وَرَغبةً ومَيل يَاا رَبّ كُل مَرْء. لَمْ تحمله الأرض ! جَاور سُحبًا مِن الرَهل، حتى غشّيته الأسْئلة المُغلقة.. ، |
الساعة الآن 10:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.