![]() |
يامن كنت تسكنني بضر
قبل أن تغادرني أسبل عيني عن عشقكَ إكراماً لكفني يا له من حلم كبيس حملني كرهاً و لَوَحَ لي بما لا يقوى علي اليقظة لست أنانية أو غبية تزلزلها قوافي أشعارك يامن جعلتني دمية تلهو بها من عيد لآخر أنزع وشاح الفضائل الصغرى فلست بقديس ولا هرقل صائد الحسناوات هيا أنتعل منظاري لترى مكانكَ من أفكاري ابتعد .. ولا تنصت لصمت كان يستحضر لك حطب أغسطس ناراً في ديسمبر ،، |
أخاف تلمس أرضي الجردا يا غيم وتجف أمطارك |
(( أينَ عقلها ...)) وجئـــتُ.. حامـِلاً.. وِزْرِي في رئــتي يعيش داخلي .. الموت أين التي .. غنّيت لها في غفلة .. التقاليد ..والتجاعيد أكتُبُ .. لعَقْلها.. تطير من أصابعي الحروف لقد كانت .. تخلقُ نَفْسَها أمامي وأنا .. أعجبُها عندما .. أشتمها ... سألتُ عنها ..شِعْرَها قال : ذَهَبتْ وتركتني هنا .. أنتظرها : : (( جنوب الشمال ....)) ولازلتُ أنتظر ... جهة الجنوب تأتي إليْ مَـرّت سنة ضوئية .. على عنادها خائفة .. من الخوف الجُبْن .. آفّة الهوى لا عليكِ... لقد فصلتُ الخوف من رأسه .. كنتِ ..شيئاً مقدّساً آمنتُ بـه ..قبل رؤيته .. غنّيت له بكلتا يدي .. وزرعت العصافير في صدرها .. بكيتُ حروفاً .. هل يكفيك ؟! اقرئي .. قَرُعَ قلبي هنا ابعدي البُعد .. عن عيني أنتِ كنتِ سبباً .. كافياً لتشرّدي .. : : |
لَو أنّ النسيَانُ وَطنٌ لشَددنا إليه الرّحَالُ وَوقَفنا عَلى أعتَابِه
وَلكِنّ النّسيانُ سَرابٌ كُلما اقتَربنَا مِنهُ رَحلَ بَعيداً مما راق لقلبي |
اقتباس:
عندما يؤلمني وجهي اقتباس:
|
هجرت الاشتياق..
للعشاق.. و صرت أعجن الآه أقراصاً.. هدايا للمواويل... |
؛ : تاهت عيوني .....وانا أدَوّر عليك حتى بعيونك ....سألت ومالقيتك : ما أشوفك رغم يَدّي ..في يديك حتى أحسْ اني وانا اشوفك نسيتك : |
جرعة من الذكريات السعيدة جيدة …
لاستعادة ابتسامتنا المنسية ولو للحظة خاطفة ! |
الساعة الآن 06:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.