![]() |
.
بِ جَرسٍ خَاص لَيْلة صَيفيّة كَالِحة تَتأمَّلك . تَتفرّس سَّتائرك ، وتَتبّع دقات قلبك تُصرّ. على دَعوتك بشكلٍ غَريب إلىّ غدٍ .. لايُصْغي. مُحمّل، خَيبة وهَشاشة.. |
•
(الفضفضة ) يعني زفير الذاكرة يعني مساحة فارغة .. راحة .. سلام كل الخيالات اللئيمة ..! ماكرة حررتها .. بين الكتابة والكلام • |
و أهوِي مرّة أخرى..
بين بعثرات الريح.. و أختار الجفا درعاً.. فأهجر ذاك الصريح.. أما آن أن أرسو؟ و هذا القلب.. يصيح..! |
.. تـك.. تك تعالي أخشى أن يقبضوا علي متلبساً في خصرك نتبادل التّهَم .. والدم إذا لزم الأمر : أنا .. مَن أسقط .. السماء ولدتُ قبل ...مولدي في قفصي الصدري ثورة شيوعية الطبع ..نازيّة ..! : حَـزين صوتي عندما .. سمعه ( حليم) قال لي غنّي من الداخل يسمعك الدم أنا حزين لان الوجود ضيّق لايسع الحب والثورة .. أنا .. أطالب بأشد العقوبة .. على الغيم الأسود يسكن .. بكفي فقيراً يتلو اغنية الريحان .. ينهش يدي ... ويولد من الزهر تُربة قبري،. : مُخلص وإذا حبّيت في قلبي انسان لو شَكّتِه شوكة وجعها هنيّا : هذا انا باقي على كان ماكان ( تعَضّني ) عن بعض طيشي يديّا ؛ زايد |
: ص ـىاح الح ـىر ... : سهرتُ .. لأول مرّة من عشر سنوات .. خرجتُ من الليل بإعجوبة.. حدوث بعض التلفيّات .. والأهم ... عقلي ويدي لم أخسرهما ... بالمعركة .. : قليــلاً .. من القهوة لو سمحت .. دعني ابتلعها ولا أشربها هناك ( طنين ) في أذني .. أعتقد أنّ شيئا يحدث ... لا أدركه ؛ قال لي أحدهم : دعك من النثر ... قم بالتركيز على الشعر الشعبي ... اسمعني كتابة النثر ... أكبر مثال للحرية فلا شيء ...يحد من حريتك .. : ياصديقي إني أتَغَذّى على الكتابة عندما .. تقوم بخطف الأوكسجين عنوة ... ستكون الكتابـة هي الهواء : اكتب ... فأقوم بتفجير الشمس ... ويصبح حرفي نوري .. اكتب .. حتى اثبت أنني مازلتُ على قيد الحياة لازال الكيبورد ينبض الكتابة . أكرهها لأني أحبّها .. : اكتب حتى أعبّر عن أفكاري السامة .. ولكن مغلّفة .. أدس العسل بالسم أمارس الحرية ... بالرغم أن الأرض سجن كبير .. : اكتبُ.... لأهرب منّي ....إليْ لأغارل بنت العشرين التي تنظرُ اليّ وهي ملتفته .. : دعونا نكتب ... لنعيش : (( زايــــد ..)) |
ثمّة حبرٌ يُكابر لئلا يبكي وحرفٌ يتدلّى من جفنِ القلب/ لا من القلم. للوحدةِ لغة،, وللحزنِ شكلٌ يشبه الشعر حين يتيمّم فاصبرْ على القصيدة علّها تُنبتُ لك جناحًا. |
دفق الحرف من بين انامله
بحثاََ عن ظمأ آخر يستجدي سجدة القلم فوق الورق ،، |
(( خصر ...))
لــكن ...! أنا أبحثُ عنك في عينيك .. أبحثُ عن .. التّربة حتى أزرع نفسي .. هرب َ االدواءُ من المرض ولازلت أسأل وجهكَ عن وجهك ... أضربُ الودَعَ لأحصل على الودااع .. هذا الصباح مليء بالفراغ حبيبتي التي لم تُخلق بعد .. تعاتبُ حرفي ... وتسجن دمعي ... وتأكل رئتي .. شيءٌ من الهــواء.. لو سمحت القهوة سامّة .. وفيروز نامت وأخذت الصبح معها والنوم مُثقلٌ بالكبرياء.. ولازلتُ اسأل .. أيْـنك ..؟! هل ابتلعكِ الزمن ..؟ هل قُبرتِ بالسماء ..؟ أسأل عنكِ .. (خصركِ النعناع) تطوف حوله البشرية محاط بالدعوات ... غافر الذنب ... وقاتل الضيق ونازي الحب ... وريحانة الحياة وسلالة التيه ... إنّه .. خصرها ياسادة ... يخط .. أقداري .. ويسجن عيني .. وأموت .. فداءً .. ولكن أسأل : أينــك ..؟! أنا زايد شاعركِ من غيره .. يبدد الغيم ويرقّص النجوم .. ضلاله هداية .... يكذب كلّما كان صادقاً .. أينك..؟! ماأشوفك رغم يَدّي ..في يديك حتى أحسْ اني وانا اشوفك نسيتك : تاهت عيوني .....وانا أدَوّر عليك حتى بعيونك ....سألت ومالقيتك : كنت أعَرْفِك .. قبل أعَرْفك ..انتهيك دامني ماشوف ...وجهك يوم جيتك كان عالم ....داخلي صلّى يبيك كنت ربعي كل ماضاقت نخيتك : |
الساعة الآن 03:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.