|
كنت كل الفرح للطفل اليتيم جاء يبي قربك وفجأه تبعده تعتذر بالغدر من جرح قديم وصار فرح الطفل جرحٍ في يده وعاد يبكي يشتكي جرحٍ اليم ماعليه ويمدي انك تسعده بسمتك تكفيه يالقلب الحليم ول وصالك يمكن انك ترشده |
حـين " نحـب " فإننا ببساطة نتنازل عـن أرواحـنا !
ما الذي يحـدث فجـأة فيصبح شخـص لم نـلـقه إلا منذُ أيام هو أ كسجـين حـياتنا ولا نتخـيل الحـياة بدونه ! كيف كنا نعـيش قـبل أن نلتقـيه ؟! ثم أصبحـنا فجـأة " نموت " حـين يغـيب ! أية كيمياء تلك التي تعـبث بنا ؟! أين تـقـع تلك الجـينات التي تنتظر شخـصا ً لا نعـرفه من قـبل ليصبح أهم ما في داخـلنا ؟! هل يعـني أن كل الذي بداخـلنا كان بدون أي قـيمة ؟! كان تافها ً .. ليأتي غـريب ما ويؤكد لنا هذه الحـقيقة ؟! * |
أيام الابتدائية إذا غبت أدق على صديقتي عشان أسألها من قعد مكاني :|</3
يا الله ودي أكفخ نفسي ^ لٱ حول ولا قوة الا بالله </3 كرسي الملكه إليزابيث وأنا ماادري = |
ما الحيلة ؟
اذا كانت أحلامنا دائما مبتوره ،، واذا كانت آمالنا دائما مصطدمه بصخرة الواقع الآليم |
_
كل فرحه ، في وسط صَدريّ .. تطيش ! وُ كل طاريَ لِ اللقآَ : فينيَ انجرحَ كنّي بحاجة شوُفتكِ لِ أجل أعيشَ خايفْ إن شفتكِ أموُت ! من الفرحَ .. ، |
لاتترك الهجر ! يرديني وانا صابر قم علّم الوصل ياخذني من ايديني .! لو قلت بـ/ اني مجرد عاشق عابر ماطحت يوم الوداع و دمّعت عيني .! |
خبّي مع فتات الحلم .. يدّي .. داخل جيوبي واروح انقل لها بَردْي .. بدَل .. ماهي تدفا بي !! على حد الصباح اشرب صباح الجرح .. ياكوبي وعلى جرح الصباح اصرخ : عشاني رجّع احبابي !! |
وانتحينا معا مكانا قصيا
نتهادى الحديث أخذا وردا سألتني مللتنا أم تبدلت سوانا هوى عنيفا ووجدا قلت هيهات كم لعينيك عندي من جميل كم بات يهدى ويسدى ذاك عهدي لكن قلبك لم يقض ديون الهوى ولم يرع عهدا * |
| الساعة الآن 09:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.