![]() |
أكرّرُ للمرّة الالف أني أحبك..
كيف تريدينني أن أفسِّر ما لا يفسر؟ وكيف تريدينني أن أقيس مساحة حزني؟ وحزني كالطفل.. يزداد في كلِّ يوم جمالاً ويكبر.. دعيني أقول بكل اللغات التي تعرفين ولا تعرفين.. أحبُّك أنتِ.. دعيني أفتشُ عن مفرداتٍ.. تكون بحجم حنيني إليك.. بالماء، والعشب، والياسمين دعيني أفكر عنك.. وأشتاق عنكِ.. وأبكي، وأضحك عنكِ.. وألغي المسافة بين الخيال وبين اليقين.. * * * دعيني أنادي عليكِ، بكلِّ حروف النداءِ.. لعلي إذا ما تغرغرت باسمكِ، من شفتي تولدين دعيني أؤسّسُ دول عشق ٍ.. تكونين أنتِ المليكة فيها.. وأصبحُ فيها أنا أعظم العاشقين.. دعيني أقود انقلاباً.. يوطّدُ سلطة عينيك بين الشعوب، دعيني.. أغيّرُ بالحبِّ وجه الحضارةِ.. أنتِ الحضارةُ.. أنتِ التراث الذي يتشكلُ في باطن الأرض منذ ألوف السنين.. * * * أحبك.. كيف تريديني أن أبرهن أن حضوركِ في الكون، مثل حضور المياه، ومثل حضور الشجر وأنّكِ زهرةُ دوَّار شمس ٍ.. وبستانُ نخل ٍ.. وأغنية ٌ أبحرتْ من وترْ.. دعيني أقولك بالصمتِ.. حين تضيقُ العبارة ُ عمّا أعاني.. وحين يصيرُ الكلام مؤامرة ً أتورط فيها. وتغدو القصيدة ُآنية ً من حجر.. * * * دعيني.. أقولكِ ما بين نفسي وبيني.. وما بين أهداب عيني، وعيني.. دعيني.. أقولكِ بالرمز، إن كنتِ لا تثقين بضوء القمر.. دعيني أقولك بالبرق، أو برذاذ المطر.. دعيني أقدّمُ للبحر عنوان عينيكِ.. إن تقبلي دعوتي للسفر.. لماذا أحبُّكِ؟ إنَّ السفينة في البحر، لا تتذكّرُ كيف أحاط بها الماء.. لا تتذكرُ كيف اعتراها الدوار.. لماذا أحبّكِ؟ إنّ الرصاصة في اللحم لا تتساءل من أين جاءتْ.. وليست تُقدِّم أيَّ اعتذار.. * * * لماذا أحبُّكِ.. لا تسأليني.. فليسَ لديَّ الخيارُ.. وليس لديكِ الخيارْ * |
كم زرعتك حُب تثمر لي عناقيدك قهر ! كني إللي يزرع إسهاده ، وبيده يقطفه ! كم تعكزني شحوب الدهر أعرج / مِنكسر كم شحذت الوقت يعطيني حلولٍ منصفه مو حرام إنك تخلي حسرتي بأول سطر إنقضى عمري وانا أدور لوجهي أغلفه قلت أصب النوم في عيني تغافلني سهر لوّن أشيائي .. وباتت هالحلوم إمطرّفه طاحت متوني من متوني وصبري إنتثر فوق خد الريح وأسراب البلابل ترشفه أعتلي مركاي وآخذ من على رفّي كدر وأقعد أتصفّح زمانٍ شآخ ، علّك تسعفه في غيابك يستفز الطير أغصان الشجر وانت مامليت من وسّع الفضا والرفرفه لاتخليني زجاجة غل في وسط / البحر ! لاتبيع إللي شرى ودك برخّص التكلفه .! |
حبيت آسـجل على بيـض المـوآجـع .. حـضــور لو مآلي من آلحـضور : آلآ .. آلتـعب/ و آلـعـنآ .. ؟! |
-
يا اللي تقول ان الهوى لاعبنْ بك لا الصوت ياصلني ، ولا أقدر أحاكيك! للحين ' أحّبكْ والأماكن تحبك والذاكرة .. ما زالت تجيب ، طِاّريَكْ ( ) |
أنا والمطر
على نافذتي سمعتُ نَقْرَ المطر يهمسني مولاتي حان وقتُ السهَر إنزعي عنك ملابس َ الضجَر الشوق يناديك والريح تصارعُ الشجَر وذاك الشارعُ الماطرُ من الوَحدة ِ سَئِمَ وانتَحر شيءٌ يحتلني يستدعي من الأعماق جنون البشر كل شيء ٍ حولي يستطعم ُ العِشْقَ يتلذذ ُ بالسهَر الليل يقبلُ القمر , الريحُ تغازِلُ الشجَر الشمسُ تصادقُ السحَر وأنا00 0 أنا أبحث ُ خلفَ الأثر عن رجلٍ سَرَقَه مني القَدَر ويحاً لذاك النَقرِ اللعين الذي ذكرني بشفَتَيكَ لحظةَ الحنين مزقَ جروحاً كادت تخِيطُها السنِيْن وقفت بجوارِ نافذتي وقْفَةَ المساكين أَحْسِدُها لأن المطَر أوفى من المحبين إقتربت وفي عيني نظرةُ الحاسدين فالمطرُ يحِبها حباً لم يعرِفْه المغرمون حباً ربانيا لم تكتبْه الدواوين يحاوِرُها بنعومةِ الياسَمِين ينساب عليها بهمسِ الخاشعين حبيبي طِفْلتُك باتت ملامح باكية تجوب ُ الأزقة َ الشاتية تَلْبَسُ كل شيءٍ لكنها عارية تبحثُ بين السفنِ الراسية عن رجلٍ له عيون ٌ عاتية يَسْرِقُ العمرَ بقبلةٍ دافئة يُبْحِرُ بي إلى جزيرةٍ نائية حبيبي لِمَ تَرَكْتَنِي أركضُ خلفَ الأمطار لِمَ لَمْ نُكْمِل معا دربنا والمشوار فيه جنونٌ عِشْقٌ طربٌ وَجَعٌ وأشعار نَقَراتُك على جسدي تحمِلُ شيئاً من الأسرار كتلك التي تحمِلُها رائحةُ الأزهار أو تلك التي يحمِلُها الحب حين ينهار شيء ٌ يشبِهُ نِضَالَ الأحرار, كحوار ِ النافذةِ والأمطار أجملُ مافيها أنها ستَبْقى على جسدي نوراً ونار أمواجاً في ليلة عشقٍ تحطمت في وجهِ الأحجار سأَذكُرها إنْ رأيتُك تمزقُ النص وتستبدِلُ الأدوار وأدْفِنُها إِنْ احتَج الجمهورُ وصفقتِ الأقدار |
لا تُغادر مكاناً أو شخصاً وفي قلبك حديثٌ له فكل الأحاديث المخزّنة في صدورنا قد تخنقنا يوماً ما .. |
༇✵ؖ💌ৣ لأشواقي صدى فاضح وباسمك أعيد الـ وَن صحيح الفكْر هو سارح و طنينَ الفقد بإذني رَن أعاود .. بعزيمة كادح يشوف الجرح بطعم الـ مَن |
•┅ ┈ خلك گذٱ .. مٱ بين ( ۆصَل ۆقطٱعھ ) خلك تغيب شوي .. ۆترجع بعد حين ! سمعت لي شطر / يطيب إستماعه ( گثر التواصل بالهوى ماهو بزين ) •┅ ┈ |
الساعة الآن 09:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.