|
مشتااااق لك 00
وين انت ياوجهٍ وقفت آتحراك .................... بين الوجيه الراحله والمقيمه كن الليالي واعدتني بلقياك .................... بين البشر والا على متن غيمه القلب حطك في سويداه واخفاك .................... عن عالم النسيان ضمك صميمه واستبدل الدنيا الوسيعه فـ شباك .................... يفتح على جنة هواك و ... جحيمه وكل المدى : لاماك /فرقاك / ذكراك .................... ويستعرض سنينه هزيمه ...هزيمه كم له يكابر لا تعطر بطرياك .................... كم ليلة فيها نديمه ... غريمه والبارحه ، مال الهوى به وناداك .................... كثر التحمل ... والتجمل يضيمه مشتاق لك ... وش يعني الشوق لولاك؟ .................... ياللي جعلت لقسوة الوقت قيمه هذا اعترافه بانكساره بفرقاك .................... ياللي قريب ولا شعر بك نديمه تبعد ... ولكن موقعك دايم ( هناك) .................... عن عالم النسيان ... ضمك صميمه |
مشتاق لك ... وش يعني الشوق لولاك؟
.................... ياللي جعلت لقسوة الوقت قيمه مشعل الفوازي للقلب هذا النص برقته وعذوبته رائع الحرف دائماً ومشرق حين تأتي تحيه وتقدير |
الأستاذ المشعل / مشعل الفوازي طمَأنينَةٌ مُرتَّبة تَنَام في صُدورِنا كُلمَا مَسَّنا طائفٌ مِن حَرفِك الثر نَقْرَؤكَ فَتُوصِي بِأسمَائِنَا لِكِّّل نَابِضٍ ولِكلِّ عُشبٍ ومَطر تَجِيءُ وفِي يَدِك النَّهَارُ .. تُصَفِّفُه بِطَريقَةٍ تَسْرِقُ انتِباهنا ولأنَّك مَمهورٌ بالعذوبة .. ثَمَّةَ أَشْيَاء تَحْدُثُ الآن وأنَا أقِفُ بِجِوارِ النَّص وأُهندِمُ بَهجتي بِه أَدنَاهَا أَنْ أشْكُرَكَ شُكراً يتناسَبُ وقَامةَ حضورِك بهذا النَّص المًكتظ بالحكَايا البَيضاء الصَّغيرة وأَعْلاهَا ... لا أَعْلَى لَهَا هي ممتدَّةٌ بلا حد إذ مُحاولَةُ بُلوغِ عُلوهِ بِمثابةِ مُصافَحةِ السَّماء ومُجاورةِ الغيمِ أهلاً بِك كما يَنبغي ولا جَدبَ فِي حَضرتِ مَطرك . . |
,
, القدير:مشَعل الفوازي منحتنا غيمِه مِن جناحيِك لِتبلل الشوُق بِ أصابعك لاشك تجعلنا نقرأ جمال ممتن لأني أقراء عاطر التحايا |
b]
[/b][/QUOTE] |
مشعل
تفاجأت بأنني قمت بغناء هذه القصيده تلقائيا على لحن (منهو حبيبك غايتي بس اهنيه) للقيثاره المرحوم طلال مداح طاب نبضك صح قلبك ودي |
مشعل الفوازي ــــــــــ * * * يَا شَاعري أُرحبُ بك كثيْراً وَ أصْدقك البَهجة . : الشّعر : أسئلَة لا إجابَات . الأسئلَة إحدَى الطُرق المُؤديَة للشّعر ، أعني تحدِيداً : الأسئلَة التي تُؤرْجح الإجابات وَ تُوهمُ السّائل بِالوصُول . هنا يبدأ الشّعر بالشّعر / بالسؤال : " وين انت يا وجهٍ وقفت آتحراك ؟ " ، أجمل مَا في تلك الأسئلة - مَع جمال كلّما فيها - أنّها لا تُشْغلك كـ قارئ بالبحث عَن إجابةٍ لها فيما سيتلوها مِن شِعر ، هِي أعْطَتك الأجْنحَة وَ فَتَحتْ لك الشّبابيك وَ تركتْ عليك اخْتيار فضَائك الأرْحَب . : مشعل الفوازي بحضورك تُضيء سماء الشّعر ، فنشْكرك وَ نذكرك كثيرا . |
.
. أ . مشعل الفوازي في زمننا هذا قليلة هي النصوص التي تعيدنا للقراءة اكثر من مرة لنتعلم من اهل الشعر مايشعرون به انه حقيقة كتبت بايادي بيضاء نابعة من قلب لتصل الى قلوب . كنت هنا ياأستاذي اقرأ لأتعلم منك كل الشكر لك على نورك المبهروممتن دمت بكل الخير |
| الساعة الآن 10:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.