ديوان: "غربة" لسليمان المانع وديوان: "سادة اللحظات"
 

[poem=font="anaween,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.ab33ad.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/11.gif" border="double,6,darkred" type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]

لكْ يا ابن عمّي .. يا وطَن .. غُرْبَة الْحرف=يا المالك اللي داخل الدَّم مالك
بعين المحبه شوفها .. وإلْمس الظَّرف=بيني وبينك .. وإنتقدني لحالكْ
[/poem]










[poem=font="anaween,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.ab33ad.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/11.gif" border="double,6,darkred" type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]

الشِّعْرُ وَالْبَوْحُ وَالإبْدَاعُ يَغْتَرِفُ=مِنْ مَنْهَلٍ قَدْ حَوْى الْمُرْجَانَ يَا صَدَفُ
هَذا ابْنُ مَانِعَ نَجْمًا فِي تَألُّقِهِ=سَلِيْلُ مَجْدٍ بِهِ مِنْ وَائِلَ الشَّرَفُ
هُوَ "الغَرِيْبُ" سُليْمَانُ الّذِّي صَدَحَتْ=أَبْيَاتُهُ بِمَعَانٍ زَانَهَا التَّرَفُ
أَيَا ابْنَ عَمِّي تَقَبَّلْ خَيْرَ مَكْرُمَةٍ=وَ"سَادَةُ اللَّحَظاتِ" الْغُرُّ قَدْ رَشَفُوا
مِنْ خَمْرةِ الْحَرْفِ في عَليَاءِ قُبَّتِهِ=هَذِي دِمَانَا بِثَوْبِ الشِّعْرِ تَلْتَحِفُ
قَالَتْ لِذِي عَبَقٍ بَانَتْ فَصَاحَتُهُ:=هَذَانِ صِنْوَانِ قَدْ حَيَّاهُمَا الشَّغَفُ
قُلْنَا لِذِي نَظْرَةٍ في الشِّعْرِ ثَاقِبَةٍ:=هَيْهَاتَ أنْ يَتَسَاوَى التَّبْرُ وَالْخَزَفُ
[/poem]

صحت أبياتكما وسلمتما ..؟
جميلة جداً الإهداءات ..!
شكراً كبيرة الأخ القدير / عبدالإله المالك ..
تقديري وإمتناني وتحيه ..
بوركت ..

رآئعه هى حروفك ورآقي هو خط قلمك
حروف نقشت بالذهب وكلمات أستوطنت بعمق الروح
سلمت يمناك وسلم لنا أحساسك الرآقي
دمت كما أنت فى تألق دآئم
ودمت بحفظ الرحمن
د. السيد عبد الله سالم
المنوفية - مصر

نوف المطيري

بوركت الأنامل أختاه الفاضلة

لحضورك النور
لا يشبه إلا صفاء ونقاء روحك

[poem=font="anaween,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.ab33ad.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/11.gif" border="double,6,darkred" type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]

الشِّعْرُ وَالْبَوْحُ وَالإبْدَاعُ يَغْتَرِفُ=مِنْ مَنْهَلٍ قَدْ حَوْى الْمُرْجَانَ يَا صَدَفُ
هَذا ابْنُ مَانِعَ نَجْمًا فِي تَألُّقِهِ=سَلِيْلُ مَجْدٍ بِهِ مِنْ وَائِلَ الشَّرَفُ
هُوَ "الغَرِيْبُ" سُليْمَانُ الّذِّي صَدَحَتْ=أَبْيَاتُهُ بِمَعَانٍ زَانَهَا التَّرَفُ
أَيَا ابْنَ عَمِّي تَقَبَّلْ خَيْرَ مَكْرُمَةٍ=وَ"سَادَةُ اللَّحَظاتِ" الْغُرُّ قَدْ رَشَفُوا
مِنْ خَمْرةِ الْحَرْفِ في عَليَاءِ قُبَّتِهِ=هَذِي دِمَانَا بِثَوْبِ الشِّعْرِ تَلْتَحِفُ
قَالَتْ لِذِي عَبَقٍ بَانَتْ فَصَاحَتُهُ:=هَذَانِ صِنْوَانِ حَيَّاهُمَا الشَّغَفُ
قُلْنَا لِذِي نَظْرَةٍ في الشِّعْرِ ثَاقِبَةٍ:=هَيْهَاتَ أنْ يَتَسَاوَى التَّبْرُ وَالْخَزَفُ
[/poem]

إهداء جميل
من كليكما
وتمازج رائع بين العامي والفصيح

تحية لكما .