![]() |
مُسيلمة الكذاب !
http://up.1sw1r.com/upfiles2/zlx52066.jpg ومضة النور بين السطور تفضحُ سرقات أحفاد الكاذبين حين تسكن شهقة الحرف الأصيل بريق العيون و هي مصلوبة على أوتاد سهد النون فكيف يجرجر الجمال لــ فاه الدهشة في خضوع من يسرق الكحل من العيون و يسجل في المنتديات و المواقع بأسماء مستعارة كي يختبئ عن العيون ليبدو أمام مرايا الخديعة أنه قائد كتيبة أُسُود أو أسطورة هرقل قيصر عظيم الروم و هو لا يدرك أنه سارق مارق بكل أبجديات الحروف و مصاب بداء عضال ليس له دواء كسرطان خبيث استوطن خلايا الجذور و علاجه يكمن في بتر أيادي الثبور بمشرط جراح ماهر تخصص في تضميد الجروح و دعوة خالصة من أشقاء النور لعله يبرأ من هذا العته المذموم ليبقى السؤال يراود الأذهان و لا يغادر حيرة الأبواب الموصدة على عناد بعد أن امتلأت الساحات بأشباه الأدباء و مافيا سرقات الأفكار ماذا نفعل في هؤلاء الأشرار و هم من حولنا كالجراد يملأن الساحات و يغرقون الصفحات بنبض أعظم الأدباء ؟ فهل نكتفي بالصمت الخجول و دعوة خالصة من القلوب أن شُلت أيادي كل سارق لا يذكر مصدر النور؟ أم نتتبعهم أينما ذهبوا و نعريهم أمام أنفسهم حتى من ورقة التوت ؟ http://www.fadaeyat.net/vb/storeimg/...459192_310.jpg مُسيلمة الكذاب محاور أدبية هامة تنتظر بريق مداد محابركم البيضاء نقش و رسم نورس النيل 2014 |
كم نعاني من تلك السرقات التي اصبحت مشروعة لمسيلمة
كما لو كانت أحرفنا لقيطة مستباحة ونسوا أنها ذات نبض وإنتساب روح ومهما حاولنا من منع تلك الظاهرة ستظل متواجدة مع عالم النت ومواقعه المختلفة لأنها لا رادع لها غير الضمير وبعض المنتديات الادبية التي تمنع تواجد المنقول بها أديبنا المبدع " محمود الجندي " للأبداع طقوس ومعالم أراها مكتملة البنيان في طرحك المضيء فما أبهاها دعوة تصاعد رجائها كمآذن الضياء لنتخد من فكرك الراقي هنا نبراس وهدي يمنحنا عطراََ شاهق الدهشة سلمت يمناك اديبنا علي هذا الطرح وتصميماته العميقة الأثر لك من الود أقصاه وشكر عظيم بلون المطر تحية واجلال http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...9d023257de.gif |
في كل زمان، ومكان هنالك ألف مسيلمة، ومسيلمة، وألف سجاح، وسجاح، غير إني ما زلت أظن أن هنالك من يستطيع وضع بصمات خاصة في النصوص العائدة له هي أشبه ما تكون بالحبر السري، وذلك للعودة إليها عند الحاجة، أو لفضح لصوص الكلمة، وكل ذلك بعيدا عن الأسلوب الذي يحدد الكاتب، أو الرؤى التي ينتمي إليها هذا الكاتب، أو ذاك، وأظن أن كتاب النصوص الحديثة هم من يتقن فن وضع البصمات الخاصة بهم فيما يكتبون، مما يجعل سرقتها، أو تقليدها أمرا هو من الصعوبة بمكان.
الأستاذ / الجندي.. رائع، وأكثر. مودتي. |
كم نعاني من تلك السرقات التي اصبحت مشروعة لمسيلمة كما لو كانت أحرفنا لقيطة مستباحة ونسوا أنها ذات نبض وإنتساب روح ومهما حاولنا من منع تلك الظاهرة ستظل متواجدة مع عالم النت ومواقعه المختلفة لأنها لا رادع لها غير الضمير وبعض المنتديات الادبية التي تمنع تواجد المنقول بها و لـ أن فاقد الشيء لا يعطيه فقد افتقد مسيلمة و رفاقه قيمة و عظمة الحرف و عدم ادراك أن المحبرة ما هيَ سوى مرآة لروح الكاتب الوليدة تعكس ظله في كل الزوايا اللقيطة و أنفاس لرئة وريقاته العظيمة و هي من تزين سطوره المضيئة بحقول من زهور البنفسج الرقيقة و سنابل القمح المهيبة وتمنح طيور الفؤاد بهجة عجيبة كي تغرد على أفنان الجمال الفريدة ! http://v.3bir.net/imgcache/2014/05/5...826995_n-1.jpg بنت النيل الشامخ الأديبة الفذة سيرين أي صولجان من ترف حرف بـ قادر على أن يجاري حرفك و أي محبرة من محبرة الحرف النادر تستطيع أن تصل إلى قامة نخيل نبضك الفاتن دمتِ للأدب الراقي وطن و مزهرية |
في كل زمان، ومكان هنالك ألف مسيلمة، ومسيلمة، وألف سجاح، وسجاح، غير إني ما زلت أظن أن هنالك من يستطيع وضع بصمات خاصة في النصوص العائدة له هي أشبه ما تكون بالحبر السري ، وذلك للعودة إليها عند الحاجة، أو لفضح لصوص الكلمة، وكل ذلك بعيدا عن الأسلوب الذي يحدد الكاتب، أو الرؤى التي ينتمي إليها هذا الكاتب، أو ذاك وأظن أن كتاب النصوص الحديثة هم من يتقن فن وضع البصمات الخاصة بهم فيما يكتبون، مما يجعل سرقتها، أو تقليدها أمرا هو من الصعوبة بمكان. مما لا شك فيه أن الفروق الفردية بين البشر ستظل موجودة ليوم يبعثون و أن القلم كما السيف إما أن يكون بتاراً مُلهماً محمود أو يكون مرتعشاً مكسوراً معسوراً و فكرتك عن البصمات الخاصة أعجبتني جداً أستاذي القدير رشاد العسال و إن كنت أرى أن الفرق بين الكاتب و السارق يظهر جلياً حين التفاعل مع موضوعاته أو مع الغير و خاصة في هذا القسم قسم النقاش الجاد فـ الكثير منا يجيد كتابة الخواطر و نظم القصائد و لكن القليل و فقط القليل هو من يبدع في كتابة المقال و التفاعل معه بجدية و اهتمام ! http://up.hawahome.com/nupload/299081_1308646689.jpg الأديب القدير القلم اللامع رشاد العسال سلمت و سلمت محبرة الجمال من القلب أهديك جنائن من ورد المحبة دمت بكل الود و الحب |
من جهاد النكاح
إلى جهاد المناكحة على وزن المفاعلة كناية ودلالة على الجهد المضاعف المبذول ولكنه جهاد غير مقدس وخال من الإيمان والعقيدة إنه جهاد التبليس في مخازي إبليس |
القافلة تسير ومسيلمة ------
كنت أمتعض وأنزعج كثيرا في بادئ الأمر من النسخ المنسوب لغيري إلى أن تفاجئت بقلم( اداري :11:) في احدى المنتديات السابقة يقتبس من مدوناتي من محل آخر ويشارك ناسبا اليه النص دون أن ينتبه الى وجودي الحقيقة ضحكت كثيرا واكتشفت انه لا مجال لملاحقة هذه الفئة الكبيرة والمنتشرة برعب في شبكة عنكبوتية تتيح المجال للاقتباسات والسرقات والتنكر بمعرفات وهمية لأسباب غير سليمة لا أجد أي جدوى من المتابعة وارهاق نفسي بتسجيل دخول للمنتديات لاثبات حق في عالم صعب أن تكفل قوانينه الحقوق سلمت أمري لله وتركت الخلق للخالق فهو حسبنا ونعم الوكيل وهو الكفيل بحفظ الحقوق فكر نير وموضوع رائع يا قدير طبت والألق ودي وتقديري :icon20: |
القدير عبد الإله المالك شكراً لتشريفك لي هُنا لكن أعتقد أن هذه المشاركة كتبت في الزمان و المكان الخاطئين و سلمت على الإبداع اللغوي مودتي |
الساعة الآن 07:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.