.
.
هي هكذا .. أبت إلا أن يكون عنوانها : بدر شاكر السيّاب .
مرروها لأجل السياب رحمه الله .
.
.
.
انا اللي لابغيت اغرق بوسطك ماحسبت حساب
اقابل موجك العاتي .. واغنّي لك : ( أنا أغرق )

الحّنها على نوتة مسامع .. ماتجي بـ ( كتاب )
احس ان ( الغلا ) يُرفَع على ضمه .. ولا يشرَق

مَدام ان الظروف تعاند العاشق .. وهو مرتاب
يكون ( الطقـس ) في حالة تقلّب لو رَعَد و ابرَق

اجيب أنشـودة ( السيّاب بَدْر ) وشـاكر الأحباب
اغنّيـها على غصـنك واقـول : الآن أمَا أورَق !؟

اعاندهـم على حبّك .. و رتمي بالهـوى ينساب
وقلبي ماسِـمَع صوت العذول الحاسـد الأخرَق

احبّك بالعَلن .. وارفض أبرّر موقفـي بـ اسباب
إذا ذنب الهـوى يُغفَـر .. حـرام احساسنا يُحرَق

انا أسـلمت في عشـقك وغيـري لو كفـر ماتاب
بَعَضهم لو حَسَب الوان قوسـك قد نسى الأزرق

اوجّـه قلبـي ( لقبلة قمـر ) في خافقي ماغاب
اغنّي لك : أيَا قلبـاً لـ لَحني في الهَـوى أطرَق !

اروح اجيب لك مطلع بيوتـي (ماحسبت حساب)
مَدام المجتمع نصفـه يصدّق بـ( الغـلا يُسرَق )
يصدّق بالغلا يُسرق
يصدّق بالغلا يُسرق
يصدّق بالغلا يُسرق
.
.
.

ربى خالد

كفى بمروركِ يا أنيقة يخضرّ به المتصفح .

حفظكِ المولى

.
.
رشا عرابي

كرم مروركِ يُغدق على حروفي كثيرًا .
لك قبائل شكر وقبائل تقدير .

كوني بخير
.
.