![]() |
أعقَابُ شُحّ .. !
|
بوح عانق الغيم تساقطت قطرات المطر منه معلنة الشموخ وعانقت أراضي الروية والواقع لتزهر بورود الشوق الراقيه . الغاليه \ غدير طبتِ وطاب قلبكِ الابيض لكِ ودي وورودي http://www.up7s.com/uploads/images/up7s-65fe267f04.gif |
تُعساءُ نحنُ مِن أوجاعِ القهر .. يتسوّرُنا بِمتَاهةٍ لا يتبَعُها / يُتعِبُها إلا نحنُ كُلّمَا نضِجت أرواحُنا ../ أبدلنا شوقاً بِشوك غدير العَمري ولأنّكِ أحكَمتِ القَبضَ على النّاي !! ../ سمِعتُ صوتَهُ بين أضلُعي ممهُورةٌ أنتِ بِما يُشبِهُ الشّمس .. / وأنا المُتّكِئةُ على مِنسَأةِ الدّهشة في حُضورِكِ ../ أقِفُ كَطِفلةٍ تسترِقُ النّظر من طَرَفِ البَابِ وتَبتَسِم كلّ شيء بكِ ومِنكِ مُختلف . . |
دَائِماً ياغَدِير مَا تُمْسِكين الْغَيِّمات بِيدك .. تُشدِدين قَبْضَتُكِ عَليِّها ..لِينزَّ الْمَطَر مِن بيِّن أصَابِعُكِ ..بِطَريقةٍ أخْرى ../ بِطَريقةٍ لا تُشْبه الا أنْتِ ..مُخْتَلفة ..تُكثِّف الماء على شَاكلة حِبالٍ تَرفع الأرض قَريباً مِن الأعلى ..كَ حَدائِقَ مُعلقة , http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
غدير العمري
ــــــــــــ * * * أعقابُ شُحٍ وَ أعقابُ شِيحٍ - أيضاً - ، مُنذ [ المدخل ] و الأبوابُ مُشرعة العَبَقِ و السبْقِ إلى الرئة . اقتباس:
: غدير العمري كـ سحابةٍ سابحةٍ تأتين ، فشكراً كـ غدير . |
: في بعضِ الأحيان أقرأُ نصّاً , فتُصابُ حروفي بلوثةِ حزنٍ , و يُصابُ حرفي بجنونِ ثورة .. أخبريني يا غدير , كيفَ يبدأُ الحلمُ بالتّشكّل , و ما هي الأسبابُ الّتي تدفعُنا لنقطعَ كلَّ السُّبلِ إلى مآقينا , و نُبقي أبوابَ عتمتنا مشرّعة , في ذاتِ الوقتِ الّذي يتصبّبُ فيهِ فرحنا خوفاً , خشيةَ الفجيعةِ المحتومة ؟ قبلَ أن أتلو لنفسي كلَّ نورٍ تركتِهِ أنتِ هُنا , ثمَّ ركبتِ آخرَ حُزمِ الاخضرار , و صعدتِ بهدوءِ المساءِ نحوَ نجمةٍ مخبوءةٍ في قلبِ عاشقة , تراقبينَ عن كثب , كيفَ تقرأُ الأيدي حرفكِ و تستغفرُ الصّباحاتُ الكسولة الفارغة أخطائها .. قبلَ ذلكَ سأقولُ لكِ : كلُّ ماسةٍ كانَت يوماً شجرة , و أنتِ ماسيّةُ الحرفِ , مورقةُ اللّغة .. مودّتي يا غدير . |
هنا متصفح ثري ..
ولغة مختلفة لـ كبرياء أنثى .. كل الود |
الساعة الآن 01:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.