![]() |
سدلٌ و جدلٌ
* * سدلٌ و جدلٌ من الذاتِ انسدلَتْ أشياءُ الإنسانِ ليُدركَ في حياته ما فيه قيامُه ، و يُحصِّلُ ما فيه اعتبارُه و من ذاتِ الذاتِ تلكَ انجدلتْ عناقيدُ التمهُّرِ في تلك الحياةِ فربطَ حبلَ انفراطها بقوانين الكون فانسدلت عليه من تلك القوانين شآبيبُ قِوامُ الحياةِ فباتَ يعرفُ كثيراً كيف يُسَيِّرُ حياته حتى انجدلتْ بتلك الشآبيبُ طِباعٌ انطبعتْ عليه و فيه ، و غداً بها معروفاً موصوفاً ، فيستقيمُ و يَعْوَجُّ فانسدلتْ آثارُ تلك الشآبيب على الذاتِ عائدةً مُنَميَةً إياها بحصيلةِ ما كان لها في المسيرِ الحياتي و لم تلبثْ أنِ انجدلتْ في الذاتِ وصفاً لاصقاً لا يعدوها ، و سمةً بارزةً لا تتجاوزها فكما أنَّ الذاتَ كان منها انسدالٌ لانجدالٍ ، فكذلكَ فيها انجدالٌ لانسدالٍ و الإنسانُ ليسَ إلا في سدلٍ و جدلٍ ، مُذبْذَبٌ بينهما ، و إلى الغالبِ أمْيَلُ * * |
..:.. أستَاذ // عبدالله سَتظّلُّ تِلك الشّآبيبُ تَعصُف بِنَا فِي مَنازِق ضَنكَا هَكَذا خُلقنَا وسَنبقَى فِي سَعير الوَاقِع المَحتُوم عِطْرِي http://www.xx5xx.com/non.gif ...! |
تحيط بنا المؤثرات مما حولنا سيدي .. فتترك بصماتها على مشاعرنا وتواجدنا .. لروحك النقاء سيدي .. |
عبدالله العتيق
ـــــــــــــ * * * و بين السدل و الجدل ، روحٌ تَتقنْدل .. يُمرجحُها الضوء و تُضيئها المراجيح . : الأنيق : عبدالله شكراً - بك - تليق . |
عبد الله العتيق ... أهلاً بك ... نصٌ وافر اللغة عظيمها ... يكتب [ ما لا يُستطاع ] بـ [ ما لا يُستطاع ] ... نقيٌ أنت ممتعٌ يا عبد الله ... مودتي ... |
كـ من يعانق مراتع النور.. وضوءا طاهرا أبجل هذا الحرف كثيراً ودّ وياسمين |
اقتباس:
الراقية / غدير العمري . و ما لنا إلا لزومِ تقليبِ القدرِ ، و حتمية الواقع ، مع السعايةِ للتجندلِ بكمالِ ما انسدل من الكمالاتِ . عطرُ التحيةِ لك . __ عبد الله |
اقتباس:
الراقية / أمل السرحان . و إن كانت قد أحاطتْ و أسدلتْ علينا من آثارِ البصماتِ فإننا لقادرون على أن نُجندلها بما ينسدلُ من رُقيِيِّ ذواتنا . و لروحك نَقوةُ التحايا __ عبد الله |
الساعة الآن 09:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.