![]() |
شوية زعل وشوي تين
نايم؟؟ ازعجتك اكيد اباخذ صورتك واطلع ,فقدتك حيل يانايم ياتاركني لــ هالليل يااما منشغل عني وانا حدك بطعم الهيل ولون الحبر في يدك بعد اذنك وانا ادري اني ازعجتك تمسا بخير وين..؟؟ ابطلع ونلتقي بكره على لهفة صباح الخير على فنجانك الخادر من السكر وسله طعمها يذكر عناقيد العنب والتين // ابي اطلع وين.. ابي اطلع خلاص ونلتقي بعدين انا مانمت الى هالحين الى هالحين..؟؟ الى هالحين..!! وش الطاري الى هالحين عسى مااكون اشغلتك انا تصدقين عسى مااكون روّعتك انا تصدقين وانا افتح درجي الغافي ادور صورتك واهمس هنا / والا هنا والا بسك زعل تكفين !! انا مانمت الى هالحين انا مانمت الى هالحين الى هالحين الى هالحين و ح ش ت ي ن وحشتيني وحشتيني؟؟انا قصدك انا؟؟!! ايه ياعمري انا ,,انتي وحشتيني يااااااااااااه قولها تكفى حبيبي قولها مره بعد وحشتيني وحشتيني وانتي عارفه وتدرين احبك ورب هذا الكون احبك للابد وانتي ملكتيني بعد تصدقين اخاف انك تزعلين ///تزعلين..؟؟ اسالك تزعلين؟؟ مااظن ازعل ابد اوعديني انك تعذريني اوعدك اكيد اي والله اكيد من قلبك؟ يااخي ايه ايه من قلبي وعد, وش فيه تجذبيني لما اشوفك تزعلين كنك احلى تطلعين ولما احسك تسالين يحبني والا (تقهريني) بس كلك تسحريني تسرقيني تنثرين الشوق كله وتسكنيني تبعثريني تذبحيني لالمحتك تاخذيني من يديني في يدينك في عيونك في كلامك في سكوتك كنت اشوفك وانتي ماتدرين عني من الاخير تجننيني كل هذا؟؟ كل هذا انتي ادرى ,ناظريني وتعرفين انك وحشتيني تصدق انك وحشتيني ,,وحشتيني واحبك للاخير.... فواصل العدد 193 2006 |
انا الاول ولي عوده
|
_ماأجمل السهل بامتناع طفيف_
كما يقال "مهضوم" أو لذيذ على القرّاء,كلمات تدفّقت بانسياب بشعورٍ غزير وبين كلّ شعور لمحة من روعة أتت بـ فَن وذوقٍ عجيب في انتقاء الكلمات جعلت النصّ مختلف جدّا عن الكلام العادي بـ "180"درجة فكيف كان الكلام هنا قريب منه شكلا وبعيد منه كلّ البعد تشكيلا؟!! (شوية زعل وشوي تين) العنوان صورة مصغّرة للنصّ .. |
.
. . - تخيلي ؟! لو جَاءت اليكِ [ آخرة السماء ] تحثُّكِ اليها .. أن تَسكُنيها بشرطٍ : أن تَضع العالم نائماً على فِخذك ! - تخيلي ؟! لو أنني أبدلتُ نفسي مكانكِ للحظة ..وقُلت للشرطِ قبل أن يبدأ : إهْدأ ..هُناك فِي أقصى الرصيف ..مَدينةٌ تَحلُم أن تَكُ ذرّة هواء .. وَسُنبلة تَرقُص وحيدة العصافير ..وَ ظِلٌّ هَاربٌ مِن صَاحبه المُحارب ..قَطع مَسيرة العام حافياً ..لِيلتقي بحبيبته الوردة فِي أعلى الكُوخ .. وقصيدةٌ أُنزلت كما أُنزلت بلسانكِ الشِّعري المُبين . إهْدأ ..الدُنيا جَميلة جِداً ..وساحرة جِداً ..ولن أؤذِيها بِعيشِ الوهلةِ الواحدة دُون حُبٍ ..وَرَجلٍ وطُفولةٍ . لِ أترك الخُلود يمضي ..وأتنفّس العُمر بِ لمحة [ زَعلٍ ] خاطفة . - وسأتخيل !! أنَّكِ المسؤولة عَن ذَلِك .. ثُّم : أؤمن بعد الصلاة ..لأنَّكِ الوضوء والرُقية وتِلك الحالة من الشِّعر التي تُرخيني وأنا نَشِطة فَوق جناحٍ سريع ! http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif * استدراك : كَ المُفاجأة تَطوركِ المُتلاحق حيثُّ أحاول الإمساك بخطٍ لكِ ..لأجدكِ في النص الآخر قد : تجاوزته بأزمنةٍ . ..وأحبُّكِ . . . |
نص غارق بالأحساس والصور الجميلة. الحوار الذي جاء فيه كان ممتعاً ومتناغماً أطربني هذا النص بحق رائعه ياميرال وأكثر |
سأعود ياميرال انا هنا لأحجز لي مكانا في الصفوف الأولى ..! فـ رؤيتك من القريب تعطي ملامحاً آخرى ..!!! |
ميرال
ــــــــــــ * * * تَرسمُ مشهَداً فَـ نُشاهدُ رسْماً .. إذ تصنع حواراً من الشعر ، فهي تحوّر الشعر لصناعة .. و هوَ كذلك لأنّها كذلك - أيضاً - . : شكراً لكِ . |
مِيرال .. هذه المقطوعة الغارقة في العذوبة كـ قنينَة عطر ٍ مُمتلئة بالنُجوم .. كُلّما منحتِنا مِنها [ رشّة ] ../ نبتَ للأرضِ أجنِحةٌ وحلّقنا مَعها فِي فضاءٍ أرحب جمالُها في انسيابيَّتها وسهولتها .. كما انسِكاب الماء تماماً .. شُكراً يا جَميلة . . |
الساعة الآن 09:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.