![]() |
عشتك خيال..ونبض قلبي حكى فيك!!
مدخل: سرقتك بالزمن لحظة وعشقتك بالخيال اوقات جريمة ارتكبتها مع [ خيالي ] : : فكانت ولادة لسلسبيل ملامح لا أعرفها البتة على حين غفلة من العقل ,, وخلف ضلع الشوق الملتهب ,, أحبك ولا شيء يبرر ذلك!! إستقطاب الاوردة وانصهار النبض على أعتاب الكلم من أجلك حقاً [ لاشيء يبرره] حُق لسلاسل العشق أن تتشبث ببنان خيالي’’ وحُق لمسامات حنيني أن تطبق شفتيها على اضمحلال سرابك أحبك .. ولا شيء يبرر ذلك !! مايربطني بك رواية نسجتها على سفح الخيال والتقطها طير قلبي الجارح ولاشيء يبرر / .. جريمتي بحبك سوى قلمي ..!! ورء بوابة الوشم تراتيل منمقة بفاتحة المستحيل جعلت لحرفي ركوع في محراب خيالك المتسربل بالحبور وعدت لاتنفسك بحبٍ لاشيء يبرره سوى أنني أنتشر مع ذرات الهواء حين تباغتك رغبة بالشهيق وكأنني مصابة بداء التوحد الذي لادواء له سوى جنوني لاشيء يبرر إلتقاطي لنبضاتك نبضةً نبضة سوى إنني أركض خلف صهوة جواد السراب وأنا متيقنة بعدمه [كنائس الزفرات أسمع دق أجراسها ولاشيء يبرر ذاك الضجيج إلا إنني حتماً [ أحبك بلا تبرير] أصم أُذناي حين تحدثني الروح بالرحيل ويتمرغ وجه الحب برمال قلبي غضباً متخماً بالبؤس ولاشيء يبرر ذلك إلا أنني وخزت الشوق على صدر الفراق / بخنجر الهروب الآن أيقنت أن هناك أمراً واحداً ينبجس خيفة يبرر لما أحبك / و أهرب منك ( لآ .. أرغب أن أكون لقمة سائغة في ثغر الخيال ويغص بها عقلي ولكنني أحبك ولا أحتاج لأن أبرر لك ذلك ) مخرج أدري إنك نصيبي بالأحلام .. و إنك لغيري لا بغيت الحقيقة |
الحروف هنا من شوق من وله ومن ألم لكنها رائعة لك من الورد اطيبه..ياذكرى |
في خيالك ذكرى ... وفي ذكراكِ حبّ يوقظ فينا سبات الزمن ...! خلف ضلعكِ يستكين قلبكِ ينبض بظلال السكون بك ...! لا شيء يبرر عدم تواجدي ... إلا غفلة حظ تلقي بي خلف أسوار الصمت ..! يــ ذكرى لغتكِ ممزوجة بالحب والعشق ولنا في ذكراكِ مواقيت تأمل ...! أهلاً بك وأكثر ... مودتي .. |
الإصرار على أن نُحب ، رُغم مَساوىء قابلة لـ الإتساع ..
مع جَهل المُبررات . . إذن أننا في هذه الحالة لا نَحتاج إلى أي مُبرر يَدفعنا إلى التفكير في مُبرر .. ذكرى .. أهلا وسهلاً بكِ في أبعاد أدبية .. ويطيب بكِ اللقاء ، ويحلو من أجلكِ هُنا تَنسجين الخيال ، من الخيال الذي يَمشي على أرض الواقع بيينا بلا قَدم .. ويَطير بنا على مَتنه .. أيضاً بلا أجنحة .. كـ العصافير التي تُريد أن تُغرد من أجل الحياة ، أنتي .. كـ تغريدة نَشتاقها .. .:. دُمتي بـ ذات الحُب الذي لا يحتاج إلى أية مُبرر |
ذكرى
تمتلكي صورا ً جميله لخيالك الشكر كما ينبغي وأهلا ً بك ِ |
ذكرى
ـــــــــ * * * نُرحبُ بكِ في أبعَاد ، فَأهلاً تُثمِرُ سهْلاً . : قَبلَ الخَاتِمَةِ بِـ سَطْر / مَطَر ، قُلتِ بِهُطوْلٍ : " أحبَك وَ لا أحتاجُ لأنْ أبرّر لكَ ذلكَ " لِـ أنْبتَ أنَا بِـ : إنْ احْتَاجَ لِمبَرّرٍ فَهوَ لَمْ يُحبّكِ وَ لَن - أيضَاً - ، لأنّ الحُبّ مِنَ العَجائِب ، فَإنْ عُرِفَ سِرّهُ / مُبرّرهُ : بَطُلَ . : ذكرى لُغةٌ فَائِقةُ الوَصْفِ ، لِنبْضٍ فَائقِ العَصْفِ ، تُؤكّد بهْجتَنا بكِ وَ بِانضِمَامكِ وَ غَمَامِك . |
ذكرى ..؛ وكمـ هي الذكرى التي تتنفّس معنآ وتعكر صفونآ وتأخذنآ هنآك حيث الحلمـ .. والألمـ .. حروفك خطّت طريقآ لانهآية له بيني وبين الذآت لتغدق المدآمع بودق بلل الوجنآت .. لك جل التحآيآ |
كَانَ تسجِيل الدُخُوِلِ : هِيَام وَ مَا بعدُه ـ سِيَادةُ العِشقِ دُونَ تَبرِيرَاتٍ ، صافٍ .. أبيَض .. قَويٍ .. مُسيْطِر .. ، وَ الحَرفَنةُ بِهِ فَائِقة الروعَة ، مُبهِرةَ التَصوِيرِ ، عَالِية الشُعُور .. وَ جَاءَ الخُرُوج : قَاضِمٌ لكُل فَرحةٍ بُنِيت عَلى جِسْر خَيَال ، مُوجِزةً للأحوَالِ بِـ الحَقِيقَة بَعدَ هَذا الحُضُورِ يَا ذِكرَى ، أُرحبُ فِيكِ حرفٌ مُذ أتَى أَسَر وَ شُكراً لكِ http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
الساعة الآن 06:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.