![]() |
تسّميْن المُواجْع حُّب !
وْوقت وْوقت على ما أنفُض الغُربه ، واقلّب [ خانتين ] الوقت .. وعن احزاني .. / بـ آقوم ان نامت احزاني .. وانام ان .. ضقت احس اني قريب احّس .. وْتحاسبني ْضنوني احس اني قريب آحّس .. وْتحدّق بي ْعيوني خلاص ! خلاص المُستحيل اللي / عِجزت اكذّبه .. كذْبه .. ونسمات الامَان اكذَب ! ترى شوفي : انا جبت الصوَر ويّاي ماهو كله عشان القاه .. لا والله عشان / بْكاي ! ياغيد .. شـ عاد بيديني ابيك .. وما لقيتني هدرتي من بقايا عمرك / ْدموعك ْوعافك .. لين عفتيني ! يفلّك ها - الألـم - .. وانتي [ تسمين المواجع حّب ] عشان الحّب ..؟ ما ودّك .. يصير اللي جَرَح / ماضي ..! ورّبي بس .. تعبت .. أندّس .. في وجه ٍ - بكى - راضي ! وافّكك في يدين الصمّت .. اسمّع لك .. وافكك في يدين الصمت .. ادمّع لك .. وكل ما ابكي .. وكل ما اشكي .. احس ان الحكي - - - - - - - - - - - - - - - [ فاضي ] ! |
انا جبت الصوَر ويّاي
ماهو كله عشان القاه .. لا والله عشان / بْكاي ! الغيد كنتِ رائعه بهذا البوح الــ رقيق ووش كثر اشتاق حرفك يارائعه واعذب يسعدلي مساكِ |
الغيد بنت فواز .....
شاعره / لايشبهها الا شاعره اعرفها يقال لها / الغيد المقيّد كلاهما وجه لعمله واحده اشتقت لقصايدك ياطاهره .... ياااااااااااه مااعذب الشعر ياطاهره من كيبوردك لك الاحترام ياخيه :) |
الغِيد
فِي حُضُورك ِ صَباحَات ُ العِيد -وإن كَان َ النَبض ُ مُوجِع- شَاعِره يَتَهادَى الشّعر بِكَفّيها مُضِيْئه ، وأكْثَر |
http://ab33ad.com/vb/image.php?u=113...ine=1233798244 كُلَّما مَسحتُ بِعيني وجه هَذه الْصُورة .. أبْتسمُ ../ واؤمن بَيْنِي وَ بَيْنِي ..بالْشَبه بَيْنها وَبيْن نُصْوصكِ يَاغَيْد , باسِمة .. كَبَسْملةِ طُفولة .. حَالِمة ..وَ تَرتاح فِي عَينينها الأنُوثة .. حَسْنَاء ..وَشعرها المُنْسدل كِستْناءٌ وَخَرِيف , http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
الغيد بنت فواز ــــــــ * * * أُرحّبُ بكِ كثيْراً . : حَسَناً .. الشّعرُ المُبدِع - وَ أعْنيْ المُتَجاوِزَ - هُوَ مَالا يَقْبَلُ جَمْعَ [ الجَميْع ] ، إذْ يَنفِروْنَ مِنْهُ خِفَافَاً .. هُوَ للْقِلّةِ وَ الأهلّةِ - فَقَط - . : الشّعرُ : حِرْفَةٌ وَ إتْقَان / صَنْعَةٌ وَ أوزَان ... وَ [ الغيد بنت فواز ] إحْدى مُحْترِفاتِه القلّة وَ صَانِعَاتِ جُلّه ، كُلّمَا عليْكَ أنْ تتَتبّعَ مُزْنَها المُثْمرَ لا لِتتأكّد مِن ذَلكَ - فَقَط - ، بَل لِتقُولَ أكثَر مِنْ ذَلكَ . : هَذا النّصّ المُوْرقةُ أوْتَارهُ وَ المُشْرقَةُ أزْهَارهُ : يُصالِحُ بَينَ اللغَةِ وَ المُوسِيْقى .. وَ يُحيْلُ النّوْتَة إلَى أبْجَديّة وَ المَقَامَاتِ إلَى ـقَاماتٍ مِنَ الشّعر . : الغيد بنت فواز كَريمةٌ أنتِ بإهْدائنَا الشّعر ، فكُونيْ كذَلكَ دَائِماً ، لنَشكركِ كثيْراً وَ نذكُركِ كثيْرا . |
اقتباس:
0 0 0 لو لم تكتبي إلا هذا لكفى ألماً / أملاً |
لَمْ أكُن بَعيدةً عَنهُ يا غِيد .. ولكِنَّهُ كانَ قَابِضاً عَلى شَفةِ الكَلامِ مُنذُ أن هَمسَ لِعيني ومُنذ ارتِجافَة [ العُنوان] ذلك الذي يُقسِمُ أن لا يَردِم أوجَاعنا الألف وأنا أتحسّسُ مَقعداً فارِغاً إلا مِن بقايا الياسمين والعِطر المُنسَكِب أشمُّ رائحة قلبِك من وَرائه .. وأكسِرُ أصابعي عند نُقطة خِتامٍ على سَطر يا غِيد .. سأحتَفل بعيد مِيلادِ هذا النّّص / النَّصل ولن أقيمَ وزنَاً للعاداتِ القديمةِ في الاحتفال .. سأقترِف شيئاً مُختلفاً يليقُ بِحضورِ الشّعر واللغة والعذوبةِ في آن وبَعدها فلتَصطَفِق الأبوابُ مِن خلفي هُنا جَمالٌ يخُصنا يا أجمل لكِ قبيلةٌ من فَرحٍ أخضر وَغيم .. وياسمين . . |
الساعة الآن 06:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.