![]() |
ربما...!
تسير بنا الظلال نحونا ربما لتعيد لنا سيرتنا الأولى تقودنا الخطى لطريق غير مأهول بالذكرى ترتعش حوله الابتسامات الشاحبة التى نذرها البعض لصمت شحيح تخترقنا الأشياء كسهام لا تدرك طقوس الجرح القادم نهمس للاحلام بسماء متخيلة فيتساقط الغيم حروفا ..فنرتوى بعد ظمأ مضنى وركض لا يعتبر الوصول شريعة العابرين تحتمى بنا الزهور ..حيث الندى لم يتخذها وطنا تصهرنا ابجديات وافرة بالحزن.. تقتلنا صرخاتنا الواهنة ..النائمة من عصور الطوفان الأعظم تتوقف الزفرات ما بين شهيق مغترب وزفير مصمت ..لقنه القهر ..الأخذ دون رد يهمس البوح للصمت فيرد الأخير بدوره ..ربما الجيزة في 13 يوليو 2009 عبير |
الصَرخات ياعبير رُبما أطلالْ عينْ شَمسٍ غائِبة في حِنا كفكِ الضائِعة بين سَماءْ الحلمْ , وبحر الذِكريات. خضبْ حناكِ أخذني إلى الـ بَعيدْ جداً. رقيقة , وأكثرhttp://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
عَبِيْر
جَمِيْلَة البَوح ، والإيْجَاز دُمْت ِ بِخَيْر |
ربما تأخرت كثيرا
ولكني مؤكدا اشعر بخجل شديد ازاء أرواحكم البيضاء وهي ترتاد صفحاتي أعتذر عن تأخرى في التواصل معكم باقة ورد لقلوبكم النقية تقديري واحترامي عبير |
اقتباس:
أحيانا ما تتنفس والأبواب مشرعة للضوء فترتاد حجيرات خلفية لتنثر عطرها العتيق ما بين حنايا الظلال وستعد حتما قبل بلوغ الأرق لتحتل القلب حتى اشعار قريب الراقية حصة العامري تنفسني حرفك وأكثر شكرا لعبق حضورك ولحرفك الأجمل دمت بنقاء عبير |
اقتباس:
دمت بألف خير وسعادة مرحبا بهذا التواجد الراقى وذاك الاطراء الرقيق دمت بنقاء تقديري واحترامي عبير |
عبير
نثرتي أحرفكِ لتروينا حساً ومعنى وجمال فشكراً لكِ ودمتِ بود . |
الأساطير وحدها ياعبير تبعث داخل البشر " الروعه " والإنسجام مع الحرف .. ولا ربما تدخل الـ هنا أبدا ً .. تماما ً كما فعلتي ياقديسة الحرف .. حين نحيتي كل شيء جانبا ً عدى " إدمانك " !! شكرا ً لهكذا نص فاخر .. |
الساعة الآن 07:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.