![]() |
لـ [ شرقيتي ] ... ذات !!
http://t5.tagstat.com/image02/d/b076/8012050_r1S.jpg كُنت كّذلكْ تَحتْ تَصرفُكْ دائماً وأبداً .. [ تعبث ] بـ حريتي - وتنتهك عَرض أمنياتي ... فـلا أقف ! سوى بين الصَمت والوَجع الذي يرسُم الكِحل لـ عيناي المؤلمتان فلا أقف سوى بين أحترام ذاتي بتهميش ذاتي وفضلك العارم.. تقتلني ..- فأعود لأنتشل أشيائي قليلاً قليلاً ....!! أقف - هكذا !! عفواً ، رَجُلي كَم ستبقى هَكذا ، تتجرد مِن مفهومك العام لـ شرقيتي ! لـ تمنحني بَعض الوقتْ لأمارس أنا طقوس الحب كما أردت لنفسي أن أمارسها ، تارة ً بِـ حُب وتارةً بـِ ألم ... عفواً ، رجُلي .. كم ستبقى هكذا توبَخْ.. جرأتي في أن يكون البدء معي ! صَديقي !! لـ [ الصَمت] معالم كثيره بملامحي البلهاء التي تمتطي [ الخوف] دائماً ، لست خائفة ً من أن أخلع فستاني المُطرز بالوجع أمام الأمل المغتصب دون جدوى ! .. لست أخشى الفراق ... ولا الصمت ... بل أخشى أن أموت دون [ ذات] ... |
|
|
إيلاف
جميل ما قرأت ورائع ما حطته أناملك دام نبضك وقلمك لك كل الشكر على هذا الأبداع |
http://t5.tagstat.com/image02/d/b076/8012050_r1S.jpg
لـ الشرقية مفهوم خاص هُنا بـ نكهة الإنغماس في ذات كـ أفق أي في فضاء رحب ، إذ لا معنى لـ الإنغماس في شيء بـ قدر ما هو تحليق في حُرية مُتعارف عليها إيلاف : بسيطة الكلمة كما عهدتكِ تدخلين في الذات ، لـ تنمو هي بكِ فلا مجال لـ الموت دونها في الحياة ، جميلة : أرقتِ صباحي عبيراً ، شُكراً لكِ |
.
. طقوسُكـِ مغايرةُ أيتها الشرقية قسطُ من الراحة و أعودْ. |
إيلاف ... أهلاً بك ... يحتاج الرجل الشرقي لسنواتٍ ضوئية متكدسة ليتقبل [ جرأة ] الأنثى الشرقية ... نصٌ عامرٌ باللهفة ... و ارتحالات الحنين ... إيلاف ... روحٌ شفافةٌ تسكنك .... شكراً لك ... |
الساعة الآن 05:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.