![]() |
[ تمتمات اللاشعور ]
بسم الله الرحمن الرحيم
وكل عام وانتم الخير لكل عام متواضعه تطلب ادنى مراتب الرضا ^ ^ ^ [poem="font="arial,5,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]استطيع آفك مابين السطور=والشعر باقوى المعاني اغرقه من ذكاي استغبي ببعض الأمور=ومن غبائي شمس صدقي مشرقه اكبح جماح الغضب عن مايدور=وآتصبر تحت ضيم المطرقه بالجلاده لا ترا ماني صبور=لو تشوف غصون حلمي مورقه القياس ان كان محبوس بصدور=محتويها ظن محدٍ يعتقه يقتل البسمه على ثغر السرور=والغلا المكنون يمكن يحرقه زارني من حيرتي شيخ الغرور=قال بنتي عششت في مفرقه اندهشت وشلت له كرت العبور=قلت بابه لاتحاول تطرقه اسرد الأعذار يمكنّه غيور=سيّما انه صاب قلبي بطلقه أدري أنه ظلي بحر وحرور=واستحلّ الروح والقلب سرقه الغصن مايشتكي أنس الطيور=والمطر عشق الصخر لو يخرقه مشكله: سيل المشاعر لو يجور=والجبين: ان ضاعت جهود عرقه ارجع الأبصار وآشوف الفُطور=وآتجاهل كل شي ومنطقه اسرقه من بين بتلات الزهور=واسكنه بالجفن لو هو أرّقه الأمل في تمتمات اللاشعور=والالم بالوعي عاث وفرّقه هي مشاعر عابره دايم تبور=بس ابنشرها بمليون ورقه قمة الإحباط واحباط الشعور=يوم تُركن خارج اسوار الثقه!!![/poem] |
: لهذه الصباحيّة التي جعلت أوّل يوم دَوَام جميلاً ، أقُول : شُكراً . على هذه الملاحَة والرّجَاحَة والفصاحة التي جعلت هذا القصيدة انسيابيّة وتلقائيّة .. تلك التلقائيّة الغير ساذجة ، وأُضِيف فَرغم ذلك فيها ما يستفزّ القارئ على إعادَة القراءة وَ كَرّهَا أكثَر مِن مَرّة ~ مُتأمّلاً . فـ شُكراً لكَ يُسَاق أيُّهَا المليح / صديقي . |
مليح
جمعت بين مليح القول وجزالة المعنى نص متدفق بالشعور والاحاسيس ودمت دوماً بود |
درس جديد وفريد أستاذي ..
لله درك |
مليح الرويلي
صح لسانك مبدع كعادتك وكل عام وانت بخير مودتي |
مليح عياف الرويلي من يجمع بعثرة النور بهذه الدقة يستحق ان يكون الجهة لـ البوصله شعراً صح لسانك وفكرك الراقي العذب رد ود |
جميلٌ هوَ المساء الذي يهديني قراءة هذه القصيدة الشفافة / التلقائية هذه العفوية هيَ النادر من الجمال / و المثير منه لتكرار ارتشافه .. هذا النص : يشمخ على أعلى مراتب الرضا , شكراً لكَ عليه يا شاعر . |
مليح عياف الرويلي
ـــــــــــ * * * أُرحبُ بك كثيْراً . : تمْتماتٌ تَامّاتٌ ، تَأخذُ مِن النّايات مَا أُحيْل مِن الذّاريَات إلى أغْنيَات ، رَاؤُها ارْتواءٌ وَ هَاؤهَا هَواء . : شُكراً لك بحبّ . |
الساعة الآن 04:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.