![]() |
لحنُ عُصفور ..
. يقول صَديقي : شغوفٌ لأن أقرأكِ فَ أكتب : لو أن المَاضي يعود قليلاً .. لو يعيرني الزمن صدره قليلاً لِ أتنفسك بكامل طاقتي .. وَ لِ أكتبكَ بِ رغبة جامحة جداً ثم أرفع يدي مودعة إياك للسماء / للثرى أسمع نحيب أضلاعك .. وَ أمضي قِدما بلا مُبالاة لو أن لي قلب يمنعني حينما أضعف و عيناً تسَكبْ الهم و لا تصبر ! لما تغنت عصافير الألم في صدري و إستثارتْ الوَجع ثم طارتْ لو إنني عرفتكَ يا صديقي قبل أن تقطفني الريح ,, قبل ان يُبعث الحزن ,, وَ قبل أن يتيّبس عُمري وَ يشيبْ ناظري .. لو إنني عرفتكَ وحسبْ لسقطتْ بعض الأقنعة قبل أن تجرح خدي وَ لَـ إمتلئتْ بكَ http://www.ayaade.com/vb/uploaded/102_01266186480.gif مُشتعلة بِ الحنينْ / مَوجوعة : من قهوتي / هاتفي النقال / شنطتي / وَ قلبيّ أيضاً ,, |
لو أني كنت قبل أن تكون و نغدو : كنا ..
لو أن النور احتواني قبل أن تصيبني الظلمة .. ياه يا ريمة .. كالعصافير تماما .. رويتِ عطشي لكلمات مثل عصفورك .. |
ريمه آل محمد ــــــــــــ * * * أُرحبُ بك وَ بِعاطر عودتك . : فَتحْت بِـ [ لو ] أمَل الوِجدان ، ذَا الغَيم القَابض على البَللِ النّابض . قَصيرةٌ كَـ أنْفَاس طِفل ، وَ طويْلة كـ تماماً كـ الكاف السابقة اللاشَبيه لها ! : ريمه شكراً كـ ديمة . |
ريمه آل محمد
لن أزخرف حروفي بالحركات / لأنك بهذه المقطوعة زخرفتي وجدان القارىء ليسافر من خلال حروفك لحدود الريح والغيم وكذلك الإحساس شكرا ً لذوقك ....... |
اقتباس:
أهلاً يا بُثينة جليلة الحضور أنتِ شكراً كبيرة |
.. ريمة ال محمد .. مشبعة بالـ نبيذ وكأناقة الـ غيم هذه الـ مقطوعة .. تعبرين بنا ياريمة كما يعبر الـ مطر من نوافذ أروحنا .. لكِ الديم. |
أحب هذا النمط في الكتابة هذا الذي يصعد بالروح عالياً , عالياً جداً ياريمه . مُدهشة وخلاّقة جداً , |
لو أنني عرفتك يا صاح يوم أن كانت صحف الحياة بيضاء ،! ريمة ،! بكِ ثاب الحنين إلى رشده ! طبتِ و أسعدت يا نقية .. |
الساعة الآن 02:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.