![]() |
" خَمْسُ رسَائلْ .. مِنْ حبّةِ القمْحِ الرّاحلةِ "
|
يارهيد .. مجرمة الشعر و الشعور , وخاطفة اللحظة أنتِ... أعترف! .. أشعر بالإحباط كلما أقرأ لكِ , لكني لا ألتفت له مقابل اللذة التي أجدها في القراءة ..و الــ تعمل كتخدير موضعيّ حتى لا أتهالك بعجزي.. القراءة لكِ ركض في كل المتجهات .. وبأكثر من قدم وقلم وعقل .. سأعود لتفحص النص مرةً أخرى .. |
|
أنا فقط ، مأسورة بهذا النص !.
كتخدير الخيال فعلتِ بي . :) |
سجلتني واحدا ممن وقعوا في شرك هذا النص
أيا عنيده الاختباء تحت لغة الكلام احتباس مطر على كفوف مخملية تعرق رغم البرد لتلم اطرافها .. لتسيل عبر ماسورة الكلام انهارا زرقاء تبتعدين الى اجمل ما تكون الكتابه احالاتك شاعره وللانصات لك ِ هدوء يشبهك كيف تبدو رهيد على صدر الورق؟ اجدني منشطرا اشاطرك ان الكتابة للانتقام منّا بلذة الظفر لنا خ |
اقتباس:
وكان يجذبني لمعاودة إحتضانه مرة بعد مرة !! والحقيقة تقال أن ماكتب أعلاه كان مبهر حد الدهشة رهيد هنيئاً للقلم أنتٍ |
ماذا أقول يا رهيد ..
أنت قلم أتتبع نصوصه .. لأن نص لك يترك فيّ مشاعر لا أستطيع أن أصفها . نصك هذا .. وضعت يدي على الجرح .. ولكنه جرح ثائر لا يبين تفاصيله . هناك روح خفية في النص .. تدور معي .. تسرح بي في أمكنة كثيرة .. دون أن تختار لي مكانا بعينه .. كل الأمكنة له طعم مختلف عما أقرأ . تحية كبيرة لك يا رهيد |
|
الساعة الآن 02:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.