![]() |
" خير ما في الناس " ... و فيضٌ من غيثِ فكرٍ
| عندما ترى خير ما في الناس، سيمنحونك خير ما عندهم. روبن شارما| حينما أجد كتابا على غلافه اسم : روبن شارما، فإنني أقتنيه و أنا مُغمضٌ العين، لأنني أعرف أنني سأقف على كنوز لدى هذا المعلم العظيم، أسميه المعلم كما يسميه غيري، و أسميه العظيم لأنه يصنع العظمة، و أقول أيضاً: إنه معلمي.جملته أعلاها قالها في كتابه " دليل العظمة" الجزء الثاني، و قد خرج الجزء الأول، و أيضا كتابه العظيم الكبير " الراهب الذي باع سيارته الفيراري". هذه الجملة ضمن جُملٍ عديدة يتفوَّه بها هذا القائد، أعجبني سحرُها، و راق لي فكرها، فأيقنتُ أنني حين قرأتها بما لدي من رؤى، أن غيري ستكون له رؤى أخرى. لذلك أحببت عرضها هنا لأنهلَ من فيض غيثِ فكركم الباسق. رؤيتي: حين تنظر إلى من أمامك من حيثُ هو لا من حيثُ أنتَ فستجد أنك تقف على أسرار فيه، لا يُمكن أن تصل إليها إلا من خلال بابه هو، لكن حين تنظر إليه من خلالك أنتَ، و من خلالِ ما لديكَ عنه مسبقاً فإنك تطمس الكثير من حقيقته بحُجُبٍ وهمية مزيفة. حيث لا أدلَّ على الإنسان من نفسه، و لا يمكن أن يكون أحدٌ دليلاً على نفسِ أحد. هَبُوا لي رؤاكم .. مشكورين |
عندما ترى خير ما في الناس، سيمنحونك خير ما عندهم
رؤيتي : عندنا أركز على ما في الناس من خير ، والخير هنا على تعدد معانيه إما بالناحية المادية أو المعنوية الحسية ، فإنهم سيمنحوني ما أراه فيهم فطرياً ، من هذا الخير دون الإلتفات لما في دواخلهم من امور أخرى .. هذه رؤيتي رغم قصرها وقصورها .. يا هلا فيك يا عبدالله دائماً ما تعودنا على أن يكون الفكر أولاً شُكراً لك |
للعذوبة معك يا عبدالله علاقة يباركها الفكر ضوء رؤيتي [ بمقدورك ان تجعل الاخر يفعل ما تريد بإتخاذ الموقف من جانبه ] رد ود http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif [ |
اقتباس:
مالمانع أن كانت الرؤيه تخلقُ مني ومنه وبنسب ٍ معتدله - أعني في النظره لكلينا - ؟! برأييّ لكي لا أقول رؤيتي . الأمر النسبي يكُون أكثر عقلانيه ومنطقيه إن صح التعبير . ولا أنسى ايضاً أن مبدأ للخير والشر المتعارف عليه له نسبةً كبيره في ذالك كُله : ) ليس اعتراضاً وأنما رؤيه مشاطره للجنب الاخر من الضوءْ المنبعث أعلاه . |
اقتباس:
شكرا لك |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
عندما ترى خير ما في الناس، سيمنحونك خير ما عندهم.
متى ماكان الخير فينا أثرنا على من حولنا نحن نستطيع أن نجعل من يقتدون بنا أخيار أذا كنا كذلك عبد الله شكراً كثيراً ........... |
الساعة الآن 02:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.