|
[ غَنّي ] !
. . . غني تفوح الذاكره ناس .. وتلاويح وبلاد لا تهودنين الحال يتقمص .. حنين الميجنه مثلي تماماً لا أشتعل بوحي وغطاة الرماد تطغى ملامح بوهتي آهات وأبدا الهيجنه في داخلي طفل أبـ مواجع وأمنيات وسندباد مرت على صدره ليالي مستحيلة / ممكنه يا كثر ما طشيت تغريبة قوافي لـ العباد ! ظنك تجي لحظه ترف ويفج ليل وحنحنه يمكن يموج أفـ آخري صوتك وترتيلة براد وإذا سألتيني من إيّة ناي قلت مْن أحزنه يا ممطره جيبي معاك الغيم في صدري جراد يا هو نفض كل أخضر أفـ صدري وذبلت سوسنه أنتِ بريئة من زمان الوصل لكنّ الوكاد : أنك تفاقمتي بـ روحي ليييين ضاقت أمكنه تعالي لو غرك حنينك ماورى الرحله بعاد أنا معك في حالة الممشى ... قوافي مزمنه لو يرتمي طيفي على عيونك ينومسه المداد كلي أحيكك في عتب عمري هدوء ومسكنه حتى ولو صمتك يدثر أغنياتك ـــــ ليييش عاد ؟ ماقلت لك صوتك إذا جاني بـ أطييير وبـ أحضنه ؟ خلي شبابيك الألم تغفى ... بـ جنب الإفتقاد بـ يْمرها صبحٍ عصافيره تجي له مدمنه ! غني يذوب الصمت يوم أنّه سكن صدرك جماد غني : قسم بالله في صوتك مواطن سلطنه ! غني : أبي عيني تسولف لك عن أحلام السواد اللي فرض في دنيتي طيش ومنافذ هيمنه غني : أنا محتاج لك تمحين من عمري حماد مشيتها / وأوقاتها عشرة ثواني عن سنه ! غني : أنا مُتعب يجوز أنّك تكونين الضماد لا تهودنين , اليوم في صدري أغاني ميجنه . . |
عُمر وهَذا النّبْض أشْبَه َ بِقِيثَارة [غنّي] والأُغْنِيَات بِحَرْفِك كـ الأمْنِيَات بِل أجْمَل! يا كثر ما طشيت تغريبة قوافي لـ العباد ! ظنك تجي لحظه ترف ويفج ليل وحنحنه يمكن يموج أفـ آخري صوتك وترتيلة براد وإذا سألتيني من إيّة ناي قلت مْن أحزنه يا ممطره جيبي معاك الغيم في صدري جراد يا هو نفض كل أخضر أفـ صدري وذبلت سوسنه أنَرْت هَذا المَسَاء يَاعُمر دُمْت جَمِيْلا ً ومُضِيئًَا |
.
غني تفوح الذاكره ناس .. وتلاويح وبلاد لا تهودنين الحال يتقمص .. حنين الميجنه مثلي تماماً لا أشتعل بوحي وغطاة الرماد تطغى ملامح بوهتي آهات وأبدا الهيجنه في داخلي طفل أبـ مواجع وأمنيات وسندباد مرت على صدره ليالي مستحيلة / ممكنه يا كثر ما طشيت تغريبة قوافي لـ العباد ! ظنك تجي لحظه ترف ويفج ليل وحنحنه يمكن يموج أفـ آخري صوتك وترتيلة براد وإذا سألتيني من إيّة ناي قلت مْن أحزنه يا ممطره جيبي معاك الغيم في صدري جراد يا هو نفض كل أخضر أفـ صدري وذبلت سوسنه أنتِ بريئة من زمان الوصل لكنّ الوكاد : أنك تفاقمتي بـ روحي ليييين ضاقت أمكنه تعالي لو غرك حنينك ماورى الرحله بعاد أنا معك في حالة الممشى ... قوافي مزمنه لو يرتمي طيفي على عيونك ينومسه المداد كلي أحيكك في عتب عمري هدوء ومسكنه حتى ولو صمتك يدثر أغنياتك ـــــ ليييش عاد ؟ ماقلت لك صوتك إذا جاني بـ أطييير وبـ أحضنه ؟ خلي شبابيك الألم تغفى ... بـ جنب الإفتقاد بـ يْمرها صبحٍ عصافيره تجي له مدمنه ! غني يذوب الصمت يوم أنّه سكن صدرك جماد غني : قسم بالله في صوتك مواطن سلطنه ! غني : أبي عيني تسولف لك عن أحلام السواد اللي فرض في دنيتي طيش ومنافذ هيمنه غني : أنا محتاج لك تمحين من عمري حماد مشيتها / وأوقاتها عشرة ثواني عن سنه ! غني : أنا مُتعب يجوز أنّك تكونين الضماد لا تهودنين , اليوم في صدري أغاني ميجنه
|
.
. . غني تفوح الذاكره ناس .. وتلاويح وبلاد لا تهودنين الحال يتقمص .. حنين الميجنه مثلي تماماً لا أشتعل بوحي وغطاة الرماد تطغى ملامح بوهتي آهات وأبدا الهيجنه في داخلي طفل أبـ مواجع وأمنيات وسندباد مرت على صدره ليالي مستحيلة / ممكنه يا كثر ما طشيت تغريبة قوافي لـ العباد ! ظنك تجي لحظه ترف ويفج ليل وحنحنه يمكن يموج أفـ آخري صوتك وترتيلة براد وإذا سألتيني من إيّة ناي قلت مْن أحزنه يا ممطره جيبي معاك الغيم في صدري جراد يا هو نفض كل أخضر أفـ صدري وذبلت سوسنه أنتِ بريئة من زمان الوصل لكنّ الوكاد : أنك تفاقمتي بـ روحي ليييين ضاقت أمكنه تعالي لو غرك حنينك ماورى الرحله بعاد أنا معك في حالة الممشى ... قوافي مزمنه لو يرتمي طيفي على عيونك ينومسه المداد كلي أحيكك في عتب عمري هدوء ومسكنه حتى ولو صمتك يدثر أغنياتك ـــــ ليييش عاد ؟ ماقلت لك صوتك إذا جاني بـ أطييير وبـ أحضنه ؟ خلي شبابيك الألم تغفى ... بـ جنب الإفتقاد بـ يْمرها صبحٍ عصافيره تجي له مدمنه ! غني يذوب الصمت يوم أنّه سكن صدرك جماد غني : قسم بالله في صوتك مواطن سلطنه ! غني : أبي عيني تسولف لك عن أحلام السواد اللي فرض في دنيتي طيش ومنافذ هيمنه غني : أنا محتاج لك تمحين من عمري حماد مشيتها / وأوقاتها عشرة ثواني عن سنه ! غني : أنا مُتعب يجوز أنّك تكونين الضماد لا تهودنين , اليوم في صدري أغاني ميجنه . . [/quote] العذب نص يتقاطر شعر وعذوبه ننتظره من زمن كن بخير وكل عام وانت والشعر بخير |
ما اروع هذا الشعر
عمر المسفر كل عام وانت والشعر بخير |
اقتباس:
! وبزياده : وإذا سألتيني من إيّة ناي قلت مْن أحزنه ! و أنك تفاقمتي بـ روحي ليييين ضاقت أمكنه ! , عمر المسفر صح كل ل ل ل ـك إعجابي |
من المؤلم .. أن يتم العبور أمام هذا النص .. بـ عبور ٍ يشابه له عبور ٌ آخر أما المؤلم بشكل ٍ أكبر .. وبصراحه هو أن يكون هناك يقين ٌ جازم يحتويه أي حضور ويقول .. بأنه قادر على أن يتشكل أمام هذا المتصفح .. بـ رضاء ٍ تام ! يا عمر .. إن أجمل شعور ٍ تمنحه بعض القصائد ( فيك ) حال الإنتهاء من صياغتها .. وقبل أن تطرحها أمام متذوقيها .. هو ذلك الغرور الممتع واللذيذ .. حين تقرأ من قرأوها .. وماأجادوا وصف تأثيرها فيهم ! إنها كذلك ياعمر .. لذا لاأجد لك هنا فيني شيئا ً أصدق من جملة .. [ صح قلبك .. على هذه المتفرعنة ألقا ً ] ! و .. شكرا ً على هذا التأمل .. الباهي ,, بتّال ,, |
عمر المسفر هذا الحضور المترف .. يمنح الابعاد ابعاداً اجمل وابهى شكراً ان منحتنا هذه اللحظة الجميلة لمعانقة عبق حروفك اجمل الود |
| الساعة الآن 02:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.