![]() |
[ ملامح تثاؤب مبكّر ]
|
الله الله لعنات كثيرة ارددها , وأنا أقرأ واركض يا وديع بعدَ أن توقّف المطر وليس تحته إذ أن الرّكض تحت المطر لا يليق بي كما غنّى طلال ! الموسيقى في نسَق تصاعدي عجيب و صاخب حتى أني بدأت احرّك قدميّ واميل برأسي و أنا أقرأ إذ أنّي مُذ بدأت في (مكسور خاطر [ صباح الخير ] في فمي لا ذنب صوتي ولا هي زلة لساني ) انبثقت بالونه بحجم غيْمة فوق رأسي ( 4 شباب و4 رؤوس تتمايل ع الخط القديم في المنطقة الوحيدة المُستقيمة في الخط بين المدينة وبدُر ( أكيد عارفها ) ويا طفلة تحت المطر ولا يركضون في أجواء تُشبه هذا النص ) غيم , أحزان , احلام , رِيق , حَمام , مقابر , سُعاد , أدخنة ... وأشياء اخرى لا استطيعها ولا ادري لم اخبرك بذلك لكنّي شعرُت بك معنا أو أنّك الوترُ الخامس المفقود حينها ! على فكرة : شيء غير مبشّر أن ( تصبّحْنا ) في السنه الجديدة بنص زي هذا , يهزّ الذاكرة لـ تُمطر ذِكرى ! |
موجع يا وديع ..
تكلم الألم و يأن جرح عتيق مع حديثكما .. تستخرج الدموع الصامتة فتنهمر وفيرة كمن فك أسرها بعد حجز طويل .. موجع .. |
اقتباس:
اقتباس:
نص من الوزن الثقيل يا وديع .. تستحق عليه كلمة شكرٍ صادقة . |
{ مـلامح تثاؤب مبكــر } هي ملحمة حزن ... هي ديوان حــزن ... لا أعلم .... ولكن كثيرة هي في عين الشعر ... " وديع الأحمدي " متعب ... مريح هذا الشعر الله ... الله : تقديري |
صديقي العذب وديع الأحمدي هذ الشعر مُتطرف جداً في الجمال , إذ أنهُ يُزيل حين يحضر ما كان سابقاً في الذائقة ويتربع على عرشها حيث يجب أن يكون كُنت ألملم أصابعي منذ رأس السنة ومنذ دقّت الساعة الثانية عشر لأحتفل بالعام الجديد , لم أكن بحاجة لأغنية ما أو حفلة صاخبة , ولا لألعاب ناريه تُلون عتمة السماء ليلاً فقد كان نصّك حاضراً وكان يكفي وحده للاستيلاء علي , ورغم ذلك يا صديقي كنت أقرأه وأبتسم وداخلي ممتليء بالفرح الذي لم تُؤتني إياه الأغاني والحفلات والألعاب النارية , كانت قصيدتك احتفالية لا تنتهي ولا زالت كذلك . الآن بعد أن هدأ قلبي أقول لك كُل عام وأنت الخير والشعر الجميل لك ودي العميق ومساؤك بهجة |
اقتباس:
|
تْصافق الريح أبواب المدن
والناس تهدي المقابر أنسنه أخاف أخاف و يموت الشهد في سمي يستيقظ انسان فيني يدفن انساني آسف على الاقتباس ولكن حيرتني يامجرم:) |
الساعة الآن 09:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.