![]() |
تنهدات الفرح والألم...
الحياة كلها تنهدات فرح وألم ...وأحيانا تكون تنهدات مختلطة...
تنهدت بفرح عندما اتصل صديقي المقرب بعد فترة غياب ليسأل عني.... تنهدت بحزن عندما عرفت ان صديقي يتصل بعد غياب فقط لطلب مساعدة... تنهدت بفرح قبل موعد لقاء الحبيبة... تنهدت بحزن عند وداع الحبيبة... تنهدت بفرح عندما وصلت الطائرة لبلادي... تنهدت بحزن عندما منعت من دخول بلادي... تنهدت بفرح عندما وصلت الحرم المكي والكعبة المشرفة... تنهدت بحزن عندما رحلت عن الحرم عائدا... تنهدت بفرح عندما حصلت على عمل في الخارج... تنهدت بحزن عند موعد الرحيل عن اهلي... تنهدت بفرح عندما قبلت يد أمي... تنهدت بحزن وتأثرت عندما رأيت دموع امي.... مع تمنياتي لكم بالسعادة... :) |
هكذا هي الحياة تنهدات يا الاخ / محمد سامي ...
ما ان نعتلي صهوة الفرح الا ونسقط من الجواد على قلب الحزن ...! لكن يبقى ان نعيد الكره مره اخرى ونركب مركبة السير ونلملم شتات الفرح المتناثر ... جميلة جداً كلماتك فلقد لامست الشغاف ... تقديري وتحيه ... |
هي الحياة هكذا
من سره زمن ساءته أزمان وتبقى للحياه نكهتها بهذه التنهدات المختلفة فالسعادة تكمن مابين ساعات الفرح والحزن شكرا لك أخي |
سعدت كثيرا بمشاركة مجدولينا وسماح...
وحزنت من قلة عدد المشاركات... |
الساعة الآن 05:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.