![]() |
ثَمرة / لكيْ نُصلّي .
.. وسط الحقل .. رائحة وجهي، وصوتك .! ___________ . . . . . . فِي البِدء نتعثر، على اليابسة .. نتجه للأبواب .! | .. . . نصمت، مُعظم الليل .. نصعد للسطح .! | .. . . ننحني، في منتصف الطريق .. نسبق البداية .! .. . . نؤمن، برؤية الأحلام .. نزور الأيّام .! | .. . . ندّخن، نشوة الخلود .. نسكن الغياب .! | .. . . ننسى، ملامح وجوهنا .. تأخذنا البداية .! | .. . . ننتشي، و.يستجيب النداء .. يعلوْ الصوت .! | .. . . فِي النهاية / نَسقط نتَوشح الصَلوات, وَ.نصمتْ . . |
أرفعها حيثُ النجوم إكراماً ، لحين عودة ! أهلاً بك بيننا يا عثمان . |
يا أهلا ومرحبا .. يا عثمان
مفردات جميلة وأنيقة تحياتي |
** تتقازمُ الحروف و تقف أمام جمال ابجديتكْ بصمت أخشى من عباراتي أن تقتل جمال أبداعك يا عثمان .. أثرياء نحن بك و اهلاً بهذا الجمال في ابعاد الادب و الثقافة و التي لا تليق إلا بأمثالكم الطيبين :) :icon20: |
اقتباس:
قد توضأ المتأمل بغيمة هذا النص يــ عثمان .! وكأنك تصبغ أعضاء المفردة بماء البوح المسكوب على وجه البدايات ..! مشرق النثر بضوء نثرك ..! أهلا بك كثيرا .. |
من بداية التعثر.. وحتى نهايات السقوط.. امتطيت صهوة الخطى وأنا أتتبع مصافحة حصاداتك.. سلم احساسك وابداعك يـ عثمان.. وأهلا بكَ وبحرفك في ربوع أبعادك ..! |
ابتدأت : خُلق الإنسان في كَبد / و أن سعيه سوف يُرى ! قبل أن تختم : ألا بذكر الله تطمئن القلوب . و ختامها : و نصمت ، مشرعين أبوابنا للأمل ! إن مع العسر يسراً .! أصحاب العقول النيّرة هم الذين يوجزون فينجزون ، و كنت واحداً منهم يا عثمان . شكرا لكَ . |
في البداية والنهاية رؤية حداثوية بتصويرٍ مثمن , ولغة صائبة في تأويل الشعور وحديثه , ووجهك في ظّلها وَحدُه , ترسمه كيفما تشاء وتعيد الأوطان إليك في كلّ لفتة صلاة , فتبرك ويغالبك الصَّمت , رائقٌ ما كان هُنا , تقديري .
|
الساعة الآن 05:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.