![]() |
المترو ق.ق.ج
تتشابك أصابعنا..نمضي بعيداً عن كل الأنظار..
نهيمُ بين تلك الخمائل ..نتشاطر الآهات..وأبصارنا متعلقة بتفاحة تدلت من شجرة نتفيء بها.. ننتظر لحظة السقوط..فإذا بي أتساقط أرضاً وصوت الجابي يوقظني قائلاً: المحطة الأخيرة سيدي ...!! مجرد محاوله اوليه لي الشرف ان اكون بمعيتكم صفاء |
تتشابه المحطات الأخيرة في فجئتها لننظر حولنا لنجد أن الكثير قد مضى ك لمح البصر .. ك الحلم .. وكأنه شيء لم يكن المؤلم في الحكاية " المفاجئة " جميل ، |
الحُلم لحظة ، و الحياة لحظة أيضاً ! كلاهما يقطع خيطهُما بالفجأة . نهاية الحلم ، وجودٌ واقع . و نهاية الحياة ، غيبٌ واقع ! جميل جداً |
أتعلم؟؟ المهم أن تكون هي المحطة المقصودة ;) العبق صفاء،،،وإن لم تكن فليس من خسارة طالما وطئت الجنة ويدها بيدك!!!ـــ لا أخفيك تمنيتها تسارع الوقت ولا تصل المحطة الأخيرة... مباركٌ أنت. |
يا لهذا التفاح يا صفاء
كم اسعدنا وكم اتعسنا في نصك القصير هذا سردية جميلة تذكر بالشعر الأجمل |
محاولة جميلة جدا ياصفاء
تشبه الحلم نلف به العالم ببضع جزء من الثانية ونتمنى أحيانا أن يطول تقديري لحرفك الجميل |
الساعة الآن 06:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.