![]() |
جذوة الأنفاس ..!
|
كان همُّه الحقيقي أن يكون ظلي
وُلدَ في قلبي حينَ رسمَ دقَّة تفاصيلي كان ينطقُ من ريقهِ اسمي وهو يتغنى بهِ احتياجاً ======== كأنما هو فيلم سينمائي .. استعرضت فيه قصة حب .. ولكن شخوصه من حروف تحلق بنا ساعة .. تصرخ ساعة .. تبكي .. تتألم .. وشجر العاطفة يحيط بها .. والريح تصفر من كل الجهات .. سعدت بالقراءة لك .. فشكرا لك |
يا أخيّة :
الألم كالأنفاس محتوم مقدر والصبر أول وآخر المراكب لشواطئ الاحتمال ولولا هذه النيران ما انتشر النور في ظلمات النفس يسبر أغوارها ماقرأته هنا يشير الى أن نور نيرانك قد كشف لنا عن موهبة جميلة جعل الله الصبر في قلبك بردا وسلاما وأتحفنا بالمزيد من هذا الحرف الجميل تقديري |
أول شيء بسأل / من وين جى الصوت ؟ :d لا أدري أهي الخيانة أم الوفاء من تسيد النص هنا ما أعلمه .. أنكِ أعشتنا حالة من الحب تحكي الحب بصدق باركك الله أخية |
اقتباس:
وليَت للقَلب لسانٌ و شفتين كي يخبره كم من الطيبِ تحملين و من التضحية تملكين ...! يَا رفيقة القلب .. هل تعانق الرياح زهرةً ندية ؟؟؟ أم هُناكَ قصوراً شُيدتْ مِنَ الرِمال ؟؟ أنه لعشقٍ أحمق أمطر اللظى على رفاتِ عمركِ الزهر فالترحلي مِن هذه الرقعَه المبللة بالنحيب ولا تدعيها تصفر أيامِكِ وليَكن آخر سنبلةٍ تشهريها في وجه الصليل المعَبد بالأيائل __________ نص أربكَ القَلم أمام فوضى المشاعر (الصَادقة) رائعه بِكل المقَايسس:icon20: |
كحلم كل أنثى.. أن تهرول خلف بصيص نور..
الى أمل يلوح في أفق حياتها.. فلا تجد إلا بعثرة أمنيات .. وعبث أيام يغتال آمالها.. شماني.. وجع مزق كل الحروف..! |
حسنٌ ، رُبما احتجنا هُنا النسيان على طريقة أحلام مستغانمي ، فالمرض الذي لا يقتلك يُكسبُك مناعة ! شماني ، أهلا بك و شكراً لك . |
اقتباس:
عبدالرحيم فرغلي إنهُ أشبه بفيلم سينمائي ممزوج بروح الجراح والوجع هيَ نهاية شامخة لأنثى و انكسار لرجل بلا وطن شكراً لأنك هنا و قرأت تحاياي :icon20: |
الساعة الآن 05:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.