![]() |
.. ياااه يا أريج .. هنا تغنين للأيام تتموجين وترقصين يعلوو صوتكِ يصل حد غيمة ويعود مثقل بالـ مطر بـ طهره وعطره .. مرئية وفي كتابتكِ نسمٍ من حنين .. تتفح الـ شمس تلبسين نورها للحياة وتحضنين الـ بساتين بأعين الـ طفولة . تتخاصر وتتكابر هذه الـ ذكريات الـ دافئة تتسربين إلى اللهفة تزرعينها في عينكِ فرح .. تنبت لكِ أغنية من هند ودانة مكتملة الـ حزن واللحن "تُقطف"ولاتفنى .! أريج شاهدتكِ بكل تفاصيلكِ يارائعة . |
يا أريج :
وددت لو أرسلتها لكل أصدقاء الذكريات وددت لو تطايرت مع حروفك اليهم كما تطاير عطر ذاك الزمن في ذاكرتي الآن طرقت بدامع الإحساس أبواب الحنين فما انتهيت من قراءتك إلا بعينين خضّبهما الدمع المتحشرج بين الرغبة والإمتناع رائعة يا أريج |
.. أريج أنتِ هُنا باهرة و فائقة الجمَال نص متكامل بصوره و حسه وحزنه المقلق و جبروت البعد و انتهاء الحال لذكريات مثلما حدث معك حدث مع المغري سعد . و إيمان و أنا .. جميعنا هكذا لمستِ أحاسيس الطفولة البريئة بأصابعك البريئة أمنياتي لك بالتوفيق يا حلوة :icon20: |
كنت ِ وستظلين مُذهلِة ياأريج الإبداع .
القراءة لك ِ تشبه المغامرة البريئة ! لك ِ شكراَ . |
كثيراً ما تتقاذفنا رياح الغربة عن أنفسنا.. فلا نجد لنا مستقراً الا في ذكرياتنا البريئة.. شكراً لجمال الحضور وعبق الحرف يـ أريج..! |
اريج الكويت قلمــكِ جميل وحضوركِ اجمل ونصـكِ اروع لكِ كل الود |
كنتُ أنا و هو و الإرجوحة ، رحل هو و إنتزعت الأرجوحة و بقيتُ أنـــا ! أريج ! و أشعلتِ مواقد الذكرى و هيجت فينا الحنين ، الحنين العقيم ، فلا هم يعودون و لا الأيام لسابق عهدها تعود ! شكرا لكِ . |
الساعة الآن 04:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.