![]() |
| تُـفآحتي !ّ
http://up.graaam.com/uploads/imag-6/...4b9c460f33.gif ، - تحت جُنْحِ الظلآم أشدو ، متعللةً بـ هآجس ، أجْتَثَّ حبآئل الصبرِ عنوةً لـشد أزري !! وكمآ همآ ، سكينآن وتفآحه ، وغِطآءٌ مطرز شآهدٌ على تلك الجريمه ، حلالاً كآنت ام حرآماً ، لم يعد القتل ، مُنكراً . فِعلٌ تعآرف عليه طفلآن ، وفِّيٌ مليىٌء // يبشر بـ غصةٍ كبيره ، كل ما اتمنآه ضحكة عآبره ، ليكتمل المشهد ! مآ أغربهآ من دقآئق ، بسرعة البرقِ تتوآنى عن المسير ، وكأن الأرض في عثرةٍ كونيه ، القلب يخفق ، قد و قد / والحلم جَرَّدَّهُ الحصير ، وتلك اليآنعه مآزآلت تَرْقُبْ ، هل لموتهآ من حيآة !؟ لم يتعرى ظَهرُهَآ ببريق أَنْجُمٍ ولكن بفتيل الأمل ، الذي لازال مشعاً ، بينمآ كل ما يحيطهآ قآتم ، حتى ذآلك المصبآح كآن يؤآزرهآ قليلاً في بث الضوء لليلٍ لم ( تُقَّطَّعْ اكمآمه ) ، / خذلهآ وأظلم! ، وهي المشعه الوحيده ، يكآد "لونهآ" يضيء ولو لم تمسسه نآر ، تحت ظلهآ ينبت النوآر تماماً على النآصية اليسرى من تلك المآئده ،! بكل إعتزآزٍ تترنم : طَفِقتم / بِداراً ، لموتٍ تحقق فهل من سبيلٍ ، لمن كآن اسبق بروحي عدآءٌ ، كما الليلِ اغسق فهبوا فـ نوري ، إذا مِتُّ أشرق ! - ترنمٌ ورثآء / وتشييعٌ مسبق الدفن ، كيفَ لأروآحٍ أن تُحْبَسْ / واجسآدهآ المفآتيح !؟ إنحنت الشفرةُ الأولى بخِفة وبدأت مرآسم [ الإختلآل ] ، تخلل معدنهآ البآرد جسد تلك النقيه ، إعتصر قليلاً من صبرهآ وفآحت رآئحة الخَلَآص ، من قُطْر [ الوجعِ ] ، المتوآزي مع | نِضآل ! تصرخ وتستصرخ ! - ولم ينتبذوا لجريمتهم مكاناً قَصياً ! - نظرةٌ خآطفه من الصحن المقآبل !، وكآن النحيب منهياً ، ليمونٌ ورمآنٌ ، وتينٌ بالجوآر طرياً ، إرتجل الخوخ قراراً وبدأ بالتدحرج على الطآوله !، قآطعته ضربةً فقطعته بكل [ وحشيةٍ ] إلى أربآع ، كلن في فلكهِ سآبح ! خفتت الإضوآء ولانعلم أتلك [ العتبه ، للنجوم ] ام للغيوم !، لم نعد نرى إلإ إيماءً ، والجَمْعُ يُحملق ، ! غفيرٌ صمتهم تَأطَرَهُ عَجْزاً ، فـ تسربل بالمدى قومٌ [ أولي إحتيآجآتٍ خآصه ] ، كل مآهم بحآجةٍ إليه دَفْعَه ، ليتحرروا من وحش التبلد! وهنآ الإتجآه [ مطلبٌ حتمي ] للتخلص من بقآيا [ الإنفلآت ] ، الوجهةُ اللتي تقيد سالكيها بـ تبعآت محدده لاتصنف تحرراً ، وإنمآ إنشطآر ، كتلك الفوآكه شرق المآئده ! -كآنت الشهية اليوم للتفآح ، وغداً للخوخ ، وقد يشتهيهم جميعاً فيمآ بعد، ! تباً لذلك المسرف ! تفآحتي : هآ انآ امد [ القلب ] معتصراً بكل صوتٍ وانين تشرِبنآه صمتاً بـ ذهولنآ ، ! اتمنى لو ان الأدوآر تتبدل ، لأهتف لتلك السكينةَ أن إقطفي ، روؤساً حآن قطآفهآ ، فـ تباً للحنآجر إن لم تهتف لكـ ، ! ، تلآآآهيف |
جنون عانق روح السَكينة .. فرسما على أطراف الحواس حكاية لا تنتهي .. طاب لي خفق حرفك يـ تلاهيـف.. |
اقتباس:
وتحت أنقاض الحياة أجساد تُقاوم الألم تسحب غطاء دافئ من وراء الأُفق وتمضي الشاعرة تلاهيف العمري السماء تمطر خيرا بحضور هذا الإلهام |
الساعة الآن 07:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.