|
وش آحكيلك . . .!!
وش احكيلك !!
عن دمعي ومنديلك وليلٍ يغتصب صمتي واصرخ به اناديلك !! ياموغل في الغياب ظنون. . . ماعاد للنظره عيون. . تسامر ضوء قنديلك !! رضيت بدنيتك أكون ظل بآهتْ . . شي مُهمل . . قلب بالي. . ! نبض ماضي. . مايعنيلك !! يااعذب مراحل هالعمر ماكان حبك بالأمر بـ إختياري. . وبقراري. . . مشيت كل دربٍ يؤدي لك !! أعذب اللقيا سقيتك واجدب الموعد ولاجنيتك كنت ماطر وكنت حاضر والجفا اول محاصيلك !! بعز قلبي عن الذله وكِسرة الخاطر في محله ماعاد قلبك يتسع له صار ويله في تعاليلك !! رح رتب غيابك وغيب . . !! قد حبي غيب وقد شوقي توارى وبوسط عمري . . إنثر تفاصيلك . . .!! |
الرائعه الرند
تساؤل وحيرة وتصوير فيه من اللهفه والإشياق يتخلل لدواخلنا ليسكبنا فنمتزج مع هذا الحس والحرف العاطر ، رائعه ولكِ كل الود . |
قمه في الأبداع
حفظك الله ورعاك |
العنوان بحد ذاته لوحه فنيه بغايه الجمال
النص يحكي قصة إشتياق ولوعة وفراق قصري كتب روايته الزمن..فباتت الكاتبه تنظر إلى ذلك الضوء الخافت وتحمل منديلا عله أن يجف قبل أن يختفي ضوء القنديل دون أن تنكسر فظلت شامخه رغم عواصف الغياب ومرارة الحرمان الرند وقم ينزف شعرا وشعورا |
رائق تماما هذا البوح
ومضمخ بالحلم والرومانسية وغنائية تغني نفسها بنفسها تقبلي التحية الرند :) |
وأنادِيلَكْ !
بِلا شُوقِك بِلا دقَّة خفُوقِكْ . تشَتَّتْ لَحنْ مَواوِيلَكْ ! يالرندْ وكأنَّ الغِناءَ يُستطابُ بينَ ثنايَا نَغمْ خُطواتُ قَلمِكْ فغنَّينا مَعكِ ! رائِعهْ تمنيتُ أن لاتَنتهِي فزِيدِينا منْ عشقِ هَذَا الفنْ البدِيعْ . أسعدكِ الله http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
الرند الشاعرة الأنثى التي تتحدث من القلب بلغة لها نبضها الخاص
ترنيمة تتسامى في صوت المشاعر لدى الشاعرة إصغاء مدهش للروح والكلمة الصادقة توهب الكثير ولا تخبئ جمال إلهام تمتلكه ..... موهبة ووهب كريم من إنسانة كريمة |
اقتباس:
جُل الإمتنان والتقدير ولاعَدَم |
| الساعة الآن 05:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.