![]() |
هوَ . صوتْ
. أينَ أنا يا الله . إلى الشمال يلفني الأبيض وَفأر الجدران أبيض . . .. كلُ شيء يزُولْ الثلجُ ابيضْ القدر. يهدّد توبتي وسنفترق إنْ لم أدعوكم لافتدائه . . .. في الحُلمْ , رحلَة ضربٌ للأسفارْ. نظراتُ بخل . ايمَاءاتٌ فيْ الخباء هكذَا ترتفعونْ وأنا فيْ الأسفلْ أتخلى عن معنى العلامة . .. . فيْ الصباحْ سيعلو الشاطئ . ويعود الطفل ابتسموْا لصاحب المزامير . ستبقى الابوابْ مفتوحة التسابيح علامات. والبهائم لاَ تسبر . المفقود. خُلقَ مبذراً و اللفظْ خارجْ الاِطارْ . |
تغُوصُ بِنا لِعُمقِ المَعنى وتجعلُ السكُون فِي دهشةٍ وإنصَات !
أنا سعيدةٌ جداً بِعودتك ياعُثمَان فأهلاً بكل هَذا الغيم الأبيض . أسعدك الله http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
وللبياض نكهة الطهر ومرايا النقاء يا طيب..
بالقرب جدا منصتون لإيقاع حرفك الغائر في مضمون الصورة.. امتناني العميق وتحايا عطرها ياسميني أنيق |
يرتبط الشمال بالبياض والثروة
والتحكم والسيطرة يا عثمان الأحمد تقبل خالص الود :) |
عميق هذا النص ك عمق المحيطات الثائرة
ك عمق المحيطات التي تنتظر ان يحررها بحار ما شاعر ما ترك عمره على سطحها البلوري وهام في الارض الكاتب عثمان الأحمد دمت بالف خير |
ليس كل مسموعٍ يُسمّى صوتاً !
كما كان هُنا للحرف صوتاً وللصور( ايمَاءاتٌ فيْ الخباء) ! ويبقى بابُ التأويل مشرّعاً (ستبقى الابوابْ مفتوحة) لكل ماهو مُؤدٍ للتفكُّر وبصوتٍ يتردّدُ صداهُ في الحنايا ، أ/ عثمان تلك مفازةٌ لا تُسبرُ ! تقديري |
"
. . أيُ وَعْثَاءٍ أصَابَتْنِي مِنَ اللَحَاقِ وَرَاءَ ذَالِكـَ الصَوتِ الهَامِسُ بـِ هُدُوءٍ مُزَلْزِلْ لـِ أرْكَانِ الفِكْرِ والرُوحْ .. أبْدَعْتَ يَ سَيدَ الحَرْف .. عَودٌ أحْمَدٌ يَ أُسْتَاذِي .. مَودَتِي .." |
شُكرًا لله و شكرًا لكمْ احبتيْ . .. اِجلالٌ حضوركمْ و صلاة . ممتنْ |
الساعة الآن 03:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.