A̠пtm̠ɪɪ̇ Ɩk ..
 

.،



كنت دائماً تحدثني عن الغياب ،
ولم اكن اتوقع انك ستكون ذات يوماً '
العابر المقيم بداخلي ، الذي حمل وبجدارة ..
اسم [ كبير الغائبين ]
،.

ورغم غيابك : المر ..
ولو لحظة ياليت تمر /
صدري لك الدار يا اجمل الاقدار ..
انتمي لك :
ولا غيرك لي وطن ،
،.

وبالمختصر :
انت الوطن /
لا تغيب أرجع غريب!

.،


وحين اشتاق اليك ،
اهرب بي بعيداً عن كل الاماكن التي كانت تجمعنا ..
ويتمدد الحزن بداخلي .. واتووه في عمق الانتظار
لتحملني الذكريات رهينة لك [ وللايام القادمه ..

..


خذاني حلمي البارح
على ذيك السنين وجيت
ادور للقاء موعد
وللفرقاء كذا تبرير
وعلى طاري غيابك
والحنين لأمس
رجعتي بحلمي البارح ،
وبغيت [ انجن ..

.،

محتاج اروح لبلد ،
زحمة شوارعها وجيه ..
ماتشتكي كثر البشر والعابرين ..
يصاحبي فيني حزن ،
يصاحبي فيني حنين ..
بضيعه فيها [ وأغيب ..

..


علمني الرحيل ان لا اهدي قلبي ،
[ لعابر سبيل ..

..

.،


في اخر الذاكرة جمع غفير من الاشياء ،
الغير قابله للنسيان .
والغير [ صالحه للنشر ..

.،

في كل [ لحظة حنين ]
تستوطنني الذكريات ..
اكثر فأكثر
ولا حول لي ولاقوة في مقاومتك
وبعد كل صباحاً اعانقه بدونك يكبر الحزن
وتكبرالمعناة واكبر [ أنا..

.،


.،


من يرث عينيك ذو حظً عظيم ..

.،