|  | 
| 
 قارئة الفنجان .. ضاربة الودع ..!! http://store1.up-00.com/2016-07/1469444821321.jpg وحين انتشى الثغر من آخر رشفة تربعت عاقدة حاجبيها ، ورمتني بسهم عيناها العميقتين وهمست ؛ ثمة قصيدة بقوافي مضفرة مسدولة على أرصفة دروب كلها تؤدي إلى قلبه فلا تأبهي لعثرة أو منعطف سيري حافية القدمين إلى هودج العشق ثمة عاشق يشبه في تفاصيله قصص الأساطير ، أترين تعرجات القعر وأثر الابهام تلك هي ملامح وجهه ؛ خفقت جوارحي .. قبلت وجنتيها وصحت مرتعشة " عريس يماي " :D أحبكِ يا قارئة الفنجان :34: | 
| 
 http://store2.up-00.com/2016-07/146944523971.jpg رميت بياضي وأرخيت جفوني شريدة حلم منتظر ، فوشوشت أصدافها وبعثرتها بحنكة ضاربة الودع همست ، كل مافيكِ ممتلئ بطيف رجل ضاقت به الدنيا فبكى مهرولا كطفل لاجئ إلى احضانك ما زالت رائحة جوعه تضوع من مدائن صدرك ؛ ستنجبين منه أطفال يشبهونه ستشاركيهم اللهو بصلصال اللهفة ، وتلعبين معهم على مراجيح الاشتياق وسـ تسمي أكبرهم باسمه وأصغرهم باسمك هاتِ البشارة ؛ لملمت الودع مودعة أشوف الزين وأبين الودع ؛ ضاربة الودع، كم كانت ماكرة بتشخيصاتها المراوغة كل الحب آل أبعاد :34: | 
| 
 . . يا ليلى الفكره ولا أحلى والاسلوب ولا أجمل دمتي سالمه . . | 
| 
 . . في عالم الودع الفكره مبنيه على ال ( يمكن ) كما ننطقها بالعاميه والاهم ان لا نعتقد يقينا بهذه ال ( يمكن ) ومع ذلك لا مانع من التفاءل في كل تجربه . . | 
| 
 الله يا ليلاي  جمييييلة حد العجب فكرتك/وأنت ♡ أحبك يا فتاة سألملم ودعي وتأويل الحكايا بصدرها الرؤوم وحتما سأعود لحينها إليك .. قبلاتي :) | 
| 
 بحياتك يا ولدي امرأة تمشي بين الماء، وظمأ الرمل خطاها ترسم أسفار الغريق والريح المجنوتة تداعب عبائتها تجسد نورسها الأبيض / طائرها الرشيق عيناها آفاق أمازونية، ووجنتاها لهبة العقيق خرائطها مرمر، وخصرها المضيق نهداها حجرتي مرو، وأنت ذاك الحريق. / ليلى ...... كم أنت رائعة ! ود يطيب. | 
| 
 ﺃُﻭﺍﺻِﻞُ ﻗِﺮﺍﺀَﺓَ ﻓﻨﺠﺎﻧﻲ ﻭﺃَﻛﺘَﻔﻲ ﺑِـ ﻭَﻫﻢِ ﺗَﺼﺪﻳﻘِﻪِ ﺃﻭَﻳَﺸﻔَﻊُ ﺍﻟﻮَﻫﻢُ ﻟﻠﺤَﻘﺎﺋِﻖِ ﺑﺒﻌﺾِ ﺍﻟﺴّﻜﻮﻥ ﺳﻤﺮﺍﺋﻲ ﺣَﻤﻘﺎﺀ ﺃﺿَﻌﺖُ ﻣِﻨﻬﺎ ﻣِﻔﺘﺎﺡَ ﺍﻟﻨّﻜﻬﺔ ﻓﺎﻗﺘَﺼّﺖْ ﻣﻨّﻲ ﺑِـ ﺩﻭّﺍﻣَﺔِ ﻃﺎﻟِﻊ | 
| 
 اقتباس: 
 كل الود والتقدير | 
| الساعة الآن 03:33 PM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.