![]() |
القرني،
ودهشة أخرى تتقلّدها ذوائقنا .... أينَع في ضلع الحزن من بوحك عطرا رغم أحابيل الشجن إلّا أن فتنة القصيد جاءت طاغية بما يكفي لنحثوها نوراً ينفض عن جنبيه ديجور الحكاية علي القرني، أنت والإبداع صنوان طوبى لِأنت ..! |
هي فعلا رسالة أدبية مكتنزة بالحزن وبالواقع المرير
بسنوات التقدم والحضارة تجد شعوبا وليس مجموعات قليلة شعوبا يقهرها الجوع والمرض .... أسلوب النص رائع جداا فترى النفس القارئة تتعمق في السطور بصورة تلقائية ... وتندفع نحو الأحداث والنهاية برغم الألم وواقعا مرير ،،، الكاتب علي القرني مشروع رسالة أدبية إبداعية فريد من نوعه. سلم اليراع سيدي الكاتب ووهبكَ الله المزيد من نعمهِ. |
العازف الحزين ،، رؤية ألجمت شهيق الضمير وأزهقت زفيره ! سيد علي القرني .. جزيل الشُكر لك يا أنيق الفِكر والحَرف !.. |
الساعة الآن 12:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.