![]() |
لا تسأليني
*
هل سألتيني ما أنا باقٍ عليـه ! لآ تغيير .. في انحدارٍ خطير يآ انستي في غيابك لا انسٌ ولا سمرٌ ولا فرحٌ أصبحتُ للاحزان أسير وكأنني مسحور ، ارى كُل ما لا اطيقه ، أُطيقه وكل ما احبه ، لآ اُحبُّه موجٌ من التناقضات في التفسير وكبتٌ كثير ، دهرٌ من التصادم لا يوجدُ اي ُ تغيير في ذاتي توقٌ جامح موشّحٌ بالنضال و سارح حسبي على ما بقي في فنار الكلمات فبعض المعاني لا تُسامح و بعضُ النّثر قصير أرى في عيناكِ الملاذ واشتّم في عطركِ رائحة الخلود يا فجر اللحن يا كون الحُّب هل سألتيني ؟ في غيابك ما هُو الوجود ! لا شيء على معناه يصير عزيزتي لا تسأليني .. 1.04.2014 |
الغيابات ( وهن ) ~
مهما كان التّشبث بالصّمود قائماً فإن لسعات الفقد لا تُبقي ولا تذر لقلبك السلام |
عزيزي رائد
موهبتك صادقة و سردك ممتع اذا كان حالك هكذا في 2014 لا اتوق انتظار رؤية جديدك تحياتي و كل التقدير |
جميل ..
شكرا لحضرتك |
ليكن الله في عون من ذاق مرارة البعد والغياب
سلمت يداكَ ودامت محبرتكم عامرة بكل طيب ومحبة ، |
...
... كُل لَحظةٍ لاتَأتِي بِهم تَجعلُنا فِي اللَّاوُجُود ! إختصرت الكثِير من عَثراتِ الغِياب حِينَ تغيبُ بِنا الحَياة . كُل التقدِير . |
رائد كلماتك مصانة بعفوية السرد ..
وسلاسة الإنسياب .. فهي كالماء .. حياة للجميع .. وكذلك أنت .. موفق يا غالي .. |
شرفتموني يا أحبّة .
|
الساعة الآن 09:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.