![]() |
.. زلّة غرام !
' ، مدخل / أحبُكِ جداً وقلبي في هواكِ تولَّع والروح لِ عشقكِ تخضع إجعلي ما في داخلي ينبضُ بكِ ف الفراغُ قاتل والغُربة موحشة . ، كُنتُ أظنني قد اقتنعت بِ أني توقفت عند حدٍ لا يُمكننيّ تذكُركِ وأُصنف الأيام على ما قبلكِ وما بعدُكِ ، كُنتُ صادقاً في محاولة نسيانكِ ، لكن بِ مُجرد رؤيتكِ تفور الذكريات كَ بركان هائج يصعب السيطرة عليه . تعودُ ذكرياتكِ كَ سيل العرم الذي يجرفُ كل اللحظات الجميلة في عالمي لا شِفاءٌ منكِ وكل شيء مكتنزٌ بك ولا راحة منكِ وكل شيء زاخرٌ بك أُريدُ التنفُس كَ سائر البشر ، والنوم الهنيء أريدُ الحقيقة المُبالغُ فيها ، والعيش الرغيد أحببتُكِ كثيراً .. وكانت المشاعرُ اعمق ما يثير قلبي واطهر ما يُنقّي روحي ، لكن تجدد القناعة البائسة فيني بِ أننا لن نعود ولن يكون عشقنا أزلي ، سَ نبقى متباعدين أبداً ما حيينا . لن تغفر لنا عاطفتُنا أخطائنا ولن يغفروا لنا العاشقين سطوتُنا على العشق هدمنا مملكة الحُب بِ أيدينا و فررنا ، ، مخرج / عُذراً أيُها المُتيمون هيَّ من خذلتكم ، وأنا أولُ الضحايا . |
رسالة
على أجنحة الحنين رغم ما تحمله من جمر المحبين تحياتي شاعرنا الرقيق ودمت مبدعا |
ما أصعب أن تكون في رحلة النسيان وفي محطة ما تأتيك الذكريات لتثير غريزة العودة إلى حيث البدء
تتلاطم المشاعر وتتخبط ما بين الرغبة في استكمال النسيان وما بين الرغبة الجارفة بالعودة إلى ماضيك الجميل. وقفة المحتار ما بين رغبة القلب وقرار العقل قلة من ينجو ويحسن اختيار طريقه شاعرنا الجميل جمال حروفك عبرت عن مشاعر جميلة تلامس قلوبنا بأحداث عشناها وكانت لنا يوما تلك الوقفة كل التحايا لك ولأيقونة مشاعرك النبيلة دمت بخير وود |
زلة استدراك لم تشفع لها مواثيق العشق
وحرف كان وهجه فوق الغيم قيلولة عطر موغلة الالق سلمت يمناك مبدعنا .. مودتي والياسمين \..:35: |
لا شِفاءٌ منكِ وكل شيء مكتنزٌ بك
ولا راحة منكِ وكل شيء زاخرٌ بك المُغايرة بين الحلول والفراغ ( دهشة ) لله أنت !! |
...
... بعض الصُدف عُمر يِسرق منا كِل العُمر ! أبدعت وأمتعت ياعلِي فَهل لنا مِن أمطارك دَومًا المزِيد . كُل التقدِير لرُوحك . |
اقتباس:
، مُعانقة أولى لِ قلمي المتواضع في حضرتك سيدي ، كان لها اثرٌ عظيم في قلبي ، شُكرٌ هائل . |
تفور الذكريات كبركان هائج يصعب السيطرة عليه .
وهُنا تشبيه للذكريات كأنها بركان حين يثور يصعب السيطرة عليه فيقذف البركان من الحمم ما يُدمر من حوله ويصيب الأذى لكل ما هو حي على وجه البسيطة ، تشبيه خروج الذكريات من مكانها بفعل ضغوطات باطنية هو تشبيه في مكانه لأن بعض الذكريات تحرق وتؤذي وتترك مُخلفات كما يفعل البركان في الطبيعة ، اقتباس:
|
الساعة الآن 07:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.